الصفحه ٢٦٢ :
لا يصح البيع من غير
إِشهاد إِلا في
التافه اليسير.
وأشهده الشيءَ : فشهده
إِذا أحضره عليه ، وقرأ
الصفحه ٢٦٩ : ] : الاسم من أشار عليه ، يقال : فلانٌ جيد
المشورة ، وأصلها مَشْوُرة ، بضم الواو فألقيت حركتها على الشين
الصفحه ٤٦٢ : : فاذكروا اسم الله عليها صوافي (١) أي خالصة لله تعالى.
وصَفَوْتُ القدرَ : أي أخذت صفوتها.
فعَل
، بفتح
الصفحه ٥٠٤ : عزوجل : الرحمة ، ومن ملائكته : الاستغفار. وصلى على النبي عليهالسلام : أي دعا له قال تعالى : ( صَلُّوا
الصفحه ٥٧٩ : عامر والكسائي بنصب ( غَيْرَ ) على
الاستثناء ، أو على الحال ، وهو رأي أبي عبيد. والباقون بالرفع على
الصفحه ٥٩١ :
فَعِل
بالكسر ، يَفْعَل بالفتح
ب
[
ضَبِبَ ] : أي كثرت ضِبابه. وهذا جاء على أصله.
والضَّبَبُ
الصفحه ٢٢ : بالنفقة على مساكينكم ، ونصب
« أَشِحَّةً
» على الحال ، ويجوز
نصبه على الذم عند الفراء ، كقول النابغة
الصفحه ٣٠ : » بفتح الهمزة ، وكذلك يروي في قراءة الحسن وابن [ أبي
](٢) إِسحاق.
وشَدّ عليه : أي حمل ، شدّاً
الصفحه ٣٣ :
وشَنَ عليهم الغارةَ : أي فرّقها ، قال الأشتر النخعي (١) :
إِن لم أشنَ
على ابن هندٍ غارةً
الصفحه ٣٦ :
أصحاب علي رضياللهعنه بصفين (٢) :
فما برِحوا
حتى أرى اللهُ صبرَهم
وحتى أُشِرّت
الصفحه ٢٨٥ : اللغة مركبةٌ عليه ، والقرآن ناطقٌ
به.
والجميع : أشياء ، غير مصروفة. قال الخليل وسيبويه : أصلها أشْيَئا
الصفحه ٣٥٤ : : الصبر على المصيبة ، والصبر على الطاعة ، والصبر عن المعصية ، وهو أعلاها. قال : واليقين درجتان : يقين
الصفحه ٣٨٠ : أسعد تبع (٢) :
حِمْيَرٌ
قومي على علّاتها
حضرموت
الصِّيد منها والصَّدَفْ
الصفحه ٤٣٢ :
الزيادة
مُفْعَل
، بضم الميم وفتح العين
ب
[
المُصْعَب ] : الفحل الذي لم يركب ولم يحمل عليه
الصفحه ٤٣٤ : استحلُّوا
قسمةَ السجودِ
والمسحِ بالأيدي
من الصعيدِ
ويقال : الصعيد : وجه الأرض. وعلى هذا