الصفحه ٤٤٥ : . واختلفوا في كيفية وقوع الصغائر منهم ، فقيل : إِنما يقع على جهة التأويل ولا تقع مع
العلم بقبحها والتعمد
الصفحه ٤٥٥ : المِئْلَاة وجمعها : مآلٍ بأنها : الخرقة
التي تمسك بها المرأة عند النوح على الميت وتلوح بها. وفي اللهجات
الصفحه ٤٥٧ : صفر من الطير.
ن
[
الصافن ] : عرق في باطن
الصلب.
والصافن من الخيل : القائم على ثلاث قوائم وقد
الصفحه ٤٥٩ : .
و
[
الصَّفْوان ] : الصفا ، قال الله عزوجل : ( كَمَثَلِ صَفْوانٍ
عَلَيْهِ تُرابٌ )(٣). قال بعضهم : هو واحد مثل
الصفحه ٤٦٤ : لَحْنٌ لا يجوز
لأنهم وُبِّخوا على شيء قد كان وثبت ، وهذا موضع المفتوحة كقوله تعالى : ( عَبَسَ وَتَوَلَّى
الصفحه ٤٦٧ :
عن علي رضياللهعنهم. وعند أبي حنيفة : يفتح بالتكبير والتهليل على الإِمام
فإِن قصد بها غير ذلك من
الصفحه ٤٧٢ : كان على رأسه بياض. يقال بالصاد والسين.
وعاصم بن الأصقع : شاعر من مذحج من زُبيد.
مِفْعَل
، بكسر
الصفحه ٤٧٦ : : جلاؤه.
فعَل
، يفعَل ، بفتح العين فيهما
ع
[
صقع ] : الديكُ : أي
صاح.
والصَّقْع : الضرب على شي
الصفحه ٤٨٩ : الذي لو شربْتُهُ
على صالبِ
الحمّى إِذن لَشَفاني
ح
[
صالح ] : من أسما
الصفحه ٤٩٦ : الكسائي : صَلَبت
عليه الحمى : إِذا
دامت فهو مصلوب عليه.
ت
[
صَلَت ] : يقولون : جاء
بلبن يَصْلِت ومرق
الصفحه ٤٩٨ :
رأيت جِران
العَوْدِ قد كان يَصْلَح
( على هذه اللغة ) (٢).
غ
[
صَلَغ ] : صَلَغَت البقرةُ
الصفحه ٥٠٢ :
ب
[
التَّصليب ] : ثوب مصلّب : عليه صور
صليب. وفي
__________________
(١) لم نجده.
(٢) الشاهد للعجاج
في
الصفحه ٥٠٩ : البيض على حرقِ النار
منع من تنفُّطِه. وأجوده ما كان صافياً نقيّاً.
و [
فَعْلة ] ، بالها
الصفحه ٥١٨ : ، فقال : كُلْ ما
أصميت ودَعْ ما
أَنْمَيْت » : أي ما غاب عنك.
ويقال : أصمى الفرسُ على لجامه : إِذا عضَّ
الصفحه ٥١٩ : ءِ عليكُمُ
حتى
اخْتَطَفْتُكَ يا فَرَزْدَقُ مِنْ عَلِ
التفعُّل
ع
[
التَّصَمُّع