الصفحه ٣٤٣ : ، ، وإِذا
خُلط بالخلّ ودُهْن الورد وجعل على الجبهة والصدغين سكّن الصداع.
مقلوبه
، [ فِعَل
الصفحه ٣٥٠ :
أسلف سلفاً فلا يأخذ رهناً ولا
صبيراً ».
وهذا محمول على
الاستحباب عند جمهور الفقهاء. وعن زفر : جوازه
الصفحه ٣٥٣ : ] : الصَّبْر : حبس النفْس على ما تكره. يقال : صبر على كذا وصبر نفسه. قال الله تعالى : ( لَمَّا صَبَرُوا
الصفحه ٣٧٢ : : سأله أن يصحبَه
، وكل شيء لاءم شيئاً
فقد استصحبه ، قال (١) :
إِن لك
الفضلَ على صحبتي
الصفحه ٣٧٩ : الفاء والعين
ر
[
الصَّدَر ] : خلاف الوِرْد ،
قال :
عليَّ وِرْدٌ وعلى الله الصَّدَر
الصفحه ٣٨٦ : ء ] : حي من اليمن من
مَذْحج ، وهم ولد
صُداء وهو يزيد بن
يزيد بن حربِ بن كعب بن عمرو بن عُلَة بن جَلْد بنِ
الصفحه ٣٨٩ : بنت بسطام
خلف عليها بعد لقيط بن زرارة رجلٌ فقال : أنا خير أم لقيط؟ فقالت : « ماء ولا كَصَدْآء » فذهبت
الصفحه ٣٩٠ : زائدة في الصَّيْدان وإِنه فَعْلان ، وقد أثبتناه في فيعال على قول من قال : إِن
النون أصلية ، وفي فعلان
الصفحه ٣٩٢ : : ( ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَ )(٣).
ويقال : إِن
الإِبل الصوادف هي التي تقف عند أعجاز الإِبل على الحوض تنتظر
الصفحه ٤٠٩ : تخفيَنَّ
السِّرَّ دونَ وليِّها
صُرَامٌ وقد
إِيْلَتْ عليه وآلَها
أي ساسها.
ويقال
الصفحه ٤١٠ :
قال الخليل : والصَّريح من الرجال والخيل : مَحْضُ النسب وتجمع الرجال : على الصُّرحاء والخيل على
الصفحه ٤١٩ : : الطرح في الأرض.
ومنه الصَّرَع الذي يأخذ الإِنسانَ معه الجنونُ على رأس شهر أو نصفه.
فَعِل
، بكسر
الصفحه ٤٢١ : » فلا شاهد على هذه الرواية.
(٣) المثل رقم (١٠٨)
في مجمع الأمثال ( ١ / ٣٩٨ ) « أي انكشف الأمر بعد غيوبه
الصفحه ٤٣٩ : الكِبْر.
وفي حديث (٢) عمار : « يأتي على الناس زمان لا يلي فيه إِلا أصعر أو أبتر » فالأصعر : المُعْرِض عن
الصفحه ٤٤١ :
ب
[
الاستصعاب ] : استصعب عليه الأمرُ : أي صَعُب.
التَّفَعُّل
د
[
التصعُّد ] : تصعّده الشيءُ : أي شق عليه