الصفحه ٢٦١ : .
و
[
شَهِيَ ] الشيء شهوةً ، وهي معنى لا يكون من فعل العباد عند الجمهور ، وعند
بعضهم قد تكون من فعلهم ، وعلى
الصفحه ٢٦٥ : ، قال
الله تعالى : ( إِنَّ لَهُمْ
عَلَيْها لَشَوْباً مِنْ حَمِيمٍ )(١).
والشَّوْب : العسل ، لأنه يمزج
الصفحه ٢٦٧ : من حديث
سالم بن عبد الله عن أبيه عنه صَلى الله عَليه وسلّم من كتابٍ كتبه في الصدقات قبل
أن يتوفاه
الصفحه ٢٧٧ : .
وشَوَّر إِليه بيده : أي أشار.
ش
[
التشويش ] : شَوَّش عليه الأمرَ ، بالشين معجمةً : أي لَبَّسَ
الصفحه ٢٧٨ :
ر
[
المشاورة ] : شاورَه في الأمر : إِذا عرضه عليه لينظر فيه ، قال الله تعالى : ( وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ
الصفحه ٢٧٩ : الجوهري لا يجيز اشتوى ، وأجازه سيبويه ، والشاهد على « انشوى » وليس على «
اشتوى ».
الصفحه ٣٠١ :
الهمزة
[
التشييء ] : شيَّأ الله تعالى الأشياء (١) : أي أوجدها.
وشيَّأه على الأمر : أي حمله
الصفحه ٣٠٣ : أمرٍ يحيي ويميت ، ويخلق ويرزق ، وعن النبي
عليه الصلاة والسلام (٢) في تفسير هذه الآية قال : « ( فِي
الصفحه ٣٠٤ :
خير على أحدٍ بدائم
ولقد غدوت وكنت لا
أغدو على واق وحاتم
فإذا
الصفحه ٣٠٨ : ](٤) لخاله وقد طُعن فبكى : ما يبكيك يا خال؟
أَوَجَعٌ يُشْئزك أم على الدنيا؟
م
[
الإِشآم ] : أشأم الرجلُ
الصفحه ٣١٦ : ء والعين
ب
[
الصَّبَب ] : ما انحدر من
الأرض ، وجمعه : أصباب
، وفي الحديث في صفة
النبي عليه الصلاة
الصفحه ٣١٨ : صَرَائرُها
فَعِيْبَ ذلك
على أبي عمرو ، فقال : إِنما
الصّرائر : جمع صريرة ، وجمع صارّة : صوارّ
الصفحه ٣٢٩ : الفتحُ
مع الوصل والكسر إِذا ابتدأ ، وعنه كسرها في الحالين. قيل : فتح الهمزة على معنى :
لأنّا صببنا الما
الصفحه ٣٣٢ : في الأرض (٣) : على هذا المعنى.
وصلّ المسمار صليلاً : إِذا أكرهته على الدخول فصوّت.
وكذلك صليل
الصفحه ٣٣٤ : واحد لم يلق جانبه الأيسر على
الأيمن ولم يخرِج يديه ، وقد نُهي عن الصلاة في الصمّاء ، وهي من ذلك