الصفحه ٧٩ : : إِذا كان على هيئة
الشجر.
والمشجر : الكتاب الذي فيه أنساب الناس.
ع
[
التشجيع ] : شَجَّعَه : إِذا
الصفحه ٨٢ : للمعنى لأن العطف بالفاء
يفيد التدرج والترتيب في الرحيل من قمم الشحر التي تقع على البحر في حضر موت ثم
إِلى
الصفحه ١٠١ : جُمع على الشروح.
خ
[
الشَّرْخ ] : شَرْخ الشباب : أَوَّلُه ، قال حسان (٣) :
إِن شَرْخَ
الصفحه ١٠٢ :
بدنانير على أن يعطيه بالدنانير طعاماً ونحوه.
ع
[
الشَّرْع ] : يقال : شرعك هذا : أي حَسْبُك. ويقال
الصفحه ١٠٣ :
م
[
الشَّرْم ] : لُجَّةُ البحر.
ويروى قول جميل (١) :
على رُمَثٍ في الشَّرْم ليس لنا وَفْرُ
الصفحه ١٠٦ : استسعى العبدُ غير مشقوقٍ عليه » ، ويروى : « شِقْصاً له في مملوك » ؛
وبهذا الحديث قال أبو يوسف ومحمد
الصفحه ١١٠ : على
لوحٍ دماء الأساود](٤)
والشَّرى : الناحية ، والجميع : أشراء.
وفي الحديث : قال
سعيد بن
الصفحه ١١٤ : فيه والموج مَعْرِضٌ
حجيراً
فتستولي عليه أَسافلهْ
ويُلقى به
طودٌ من
الصفحه ١١٥ : السادس ، يقطع الفلك لاثنتي عشرة سنة ، لكل برجٍ سنة ، وهو سعد
ذكر ، نهاري يدل على المال والعلم والصدق
الصفحه ١٢١ : جَعَلْناكَ عَلى شَرِيعَةٍ مِنَ
الْأَمْرِ فَاتَّبِعْها )(٢).
وشريعة الماء : مورد الشاربة التي ترد منه
الصفحه ١٢٤ : في أماليه على الصواب وهي ستة عشر مشطوراً » ، ويروى : « معتجر » من
المَعْجَرِ وهو : الإِزار البسيط
الصفحه ١٢٥ : )
فاضطرّه السيل بواد مرمث
ولرؤبة
في أصل ديوانه رجزية طويلة على هذا الروي وفيها :
فاضطرّه السيل بواد مرمث
الصفحه ١٢٨ :
بُرْدٌ : اسم
غلام له باعه.
واسم البيع والشِّرى ينطلق (٤) كل واحد منهما على الآخر ، لأن كل واحد من
الصفحه ١٣١ : ، فحينئذٍ يضطجع راعيها. فأراد الشعبي أنه لا يحكم في العين
بشيء حتى يؤتى على آخِرِ أمرها ببرء أو ذهاب.
وشاة
الصفحه ١٣٧ : بتشريق لحوم الأضاحي فيها : أي
تقديدها. وقيل : إِنما سميت لقولهم : « أشرقْ
ثَبير كيما نغير ». وفي
حديث علي