( أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ )(١) إِنه قوله : ( إِنِّي سَقِيمٌ ) وقوله : ( بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا )(٢) وقوله للذي أراد أخذ سارة : هي أختي.
ي
[ السَّقِيُ ] : السحابة العظيمة القطر الشديدة الوقع.
والسَّقيُ : النخل.
والسَّقيُ : البردي ، قال امرؤ القيس (٣) :
وساق كأنبوب السَّقي المذلل
و [ فَعيلَة ] ، بالهاء
ب
[ السَّقيبة ] : عمود الخباء.
ط
[ السَّقيطة ] : المرأة الدنيئة.
ف
[ السقيفة ] : معروفة. وجمعها : سقائف.
والسقائف : ألواح السفينة ، جمع : سقيفة. وكل لوح عريض : سقيفة.
فَعْلاء ، بفتح الفاء ممدود
ع
[ السَّقعاء ] من الخيل والطير : التي على رأسها بياض.
__________________
(١) سورة الشعراء : ٢٦ / ٨٢ ( وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ ).
(٢) سورة الأنبياء : ٢١ / ٦٣ ( بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هذا فَسْئَلُوهُمْ إِنْ كانُوا يَنْطِقُونَ ). وانظر فتح القدير : ( ٣ / ٤٠٠ ـ ٤٠١ ).
(٣) ديوانه : (١٧) ، وشرح المعلقات للزوزني : (١٩) ، اللسان ( سقى ) ، وصدره :
وكشح لطيف كالجديل مخصر