الصفحه ٩٩ : فينفع من الإستسقاء الحادّ. ابن ماسويه : يفتح السدد
المتولدة في الكبد من الورم الصلب. حنين : لبن اللقاح
الصفحه ١٧٤ :
بالفلفل كانت في ذلك
أبلغ وإن حقنت بها الرحم جففت رطوبتها العفنة ونفتها وحسنت ريحها ، وإذا خلطت في
الصفحه ٤٠ : يتخذ منه السكر.
قنبيط
: هو مذكور مع الكرنب.
قندس
: هو الكندس عن ابن الجرار وسأذكره في حرف
الكاف
الصفحه ١١٨ :
أيضا بأرض الحجاز ويسمونها
بالعلقم وقد ذكرته في العين. لي : منها شيء كثير ينبت بموضع من صعيد مصر
الصفحه ١٢٢ :
السكر وعصارة النعنع والنعنع نفسه ، فصفة عمله كما تقدّم من عمل شراب الليمون
الساذج ما خلا أنه يلقى فيه
الصفحه ١٧٢ : كيف كانت وتنفع من الوباء.
ميوديون
: وتأويله ذنب الإيل قاله ابن حسان.
ديسقوريدوس في الرابعة : هو
الصفحه ١٠ :
القرع ولّد بلة
المعدة وقطع العطش. وقال في أغذيته : القرع ما دام نيئا فطعمه كريه ومضرته للمعدة
الصفحه ١١٧ : الفضول.
ليمونيون
: ابن حسان : معناه باليونانية السبخي
لأنه أكثر ما ينبت في السباخ وهو النوع الكثير من
الصفحه ١٩٩ : الحارة حللها أو بردها وعصيره مع ماء الرازيانج الرطب
ينفع من اليرقان. ابن سينا : الهندبا إذا حل فيه
الصفحه ٣٩ : الأذن وأحسبهم يداوون
به الوجع الحادث عن شدّة. ابن سينا : رديء الخلط قليل الأذى والغذاء. الدمشقي : حار
في
الصفحه ٧٣ : جهة اختلاف أجناسه ، وقد أخبرني رجال من أهل هراة عن كشمشهم أنه
ما زبب منه في الشمس جاء أحمر وما علق
الصفحه ٢٠١ : الفاء وتابعه على ذلك جماعة منهم ابن الجزار في كتاب
الإعتماد وغيره.
بديغورس : بدله إذا عدم وزنه من
الصفحه ٢٠٤ :
الإنسان على ما
زعموا إذا أكله أو شربه أسبت ويبقى في سباته على الحال التي كان عليها قبل أن
يأكله
الصفحه ١٠٢ :
شرب وخاصة ما كان له
غلظ ومتانة ، وإذا جمد في المعدة عرض منه الغثي والعرق البارد والنافض وكثيرا ما
الصفحه ١٥٩ :
قابضة وأجزاؤها
متساوية في القبض وقد يطبخ قشرها وأصلها وورقها طبخا طويلا ، وإذا طبخت أخرجت من
الما