الصفحه ٣٣ : أصغر من ورق الطرخشقوق وزهر رقيق أبيض وبزر
دقيق. ابن سينا : حار في الأولى لطيف جلاء مقطع يولد السودا
الصفحه ٨٦ : وتمودي عليه قلعها. ابن
سينا : يجلو البهق والبرص وخصوصا الأسود من البهق وبدله في القيء جوز القيء وزنه وثلث
الصفحه ٩٣ : .
لبن
: قال الرازي في الحاوي : قال جالينوس في
الرابعة من حيلة البرد نحو آخرها أن اللبن لا تزيد حرارته
الصفحه ١٦١ : إذا
احترق استحال وصار مغرة. ابن سينا : باردة في الأولى يابسة في الثانية.
البصري : تدخل في أدوية
الصفحه ١٧٣ :
ما أراد به ثم نوعا
الحندقوقا وأحد نوعي الحربة ، أما حب الميس فلأن ديسقوريدوس سماه في كتابه لوطوس
الصفحه ١١٦ : الكندريات لأجل
رائحة الكندر الموجودة فيها واشتق لها هذا الإسم من ليثابو الذي هو الكندر. زعم
ابن جلجل : أنه
الصفحه ١٢٧ : القيروطي كذلك كان مجففا محرقا.
ابن سينا : في الكليات الماء جوهر نفيس في تسهيل الغذاء وترقيقه وتذرقته إلى
الصفحه ١٦٨ :
المرأة إذا عسر
عليها لبنها ويقوّي ، وقال دواوسطوس الجوهري ، إن دم التيس إذا كان سخنا فصير فيه
الصفحه ٦٣ : فتيلة وألصقت بالأنف ، وإذا قطر ماؤه مع الكندر نفع من
الدوي في الأذنين ويحرك شهوة الجماع ويرى أحلاما
الصفحه ١١١ : في قشره الخارج قبل أن يصلب ويشتدّ. ابن ماسويه :
وإن قلي يابسه كان أنفع للمعدة بالدبغ. المنصوري : يلين
الصفحه ١٤٤ : وسخنه. ابن عمران : هو مفتح
للسدد التي في الرأس مذيب للبلغم قاطع للصداع البارد ملائم لأهل الزكمة نافع من
الصفحه ١٩٠ : الحمى الحادة والعطش والتهاب
المعدة.
ورد
الحمار : الرازي في جداول الحاوي : هو البهار.
ابن ماسويه
الصفحه ١٩٥ : القرطمان.
هزارجشان
: ابن حسان : معناه بالفارسية ألف ذراع وهو
الفاشرا بالسريانية وقد ذكرته في الفا
الصفحه ٢٠٠ :
في أول الثانية واليبس
عليه أغلب.
الطبري : الهندبا البري شبيه بالهندبا
البستاني غير أن البري أحد
الصفحه ٧٧ :
فإن غسلت النورة
مرارا زال تلذيعها في الماء فصار ماؤها المعروف بماء الرماد وصارت تجفف تجفيفا
شديدا