الصفحه ١١٥ : دق وصير في الجراحات الطرية بدل الفتل وافقها ، وكذا إذا طبخ بالشراب ووضع على
الشقاق العارض من البرد
الصفحه ١٦٤ :
الموضع من الحمايات
يسمى طراغيسيا وقوته مجففة جدا ويستعمله الأطباء هنالك للتجفيف ، وقد كنت قلت في
الصفحه ١٩ :
في الدرجة الثالثة والهندي
أشد حرّا في الجزء الثالث وهما منشفان للبلغم الرديء الذي في الرأس قاطعان
الصفحه ٢٧ :
ساحلها وهو في منظره
أحسن لونا من أبو طامون وأشد بصيصا وبريقا وأشد رائحة وذلك أن رائحة هذا الصنف
الصفحه ٥٧ : دهن
ورد وسذاب وخل خمر نفع من الورم الحار العارض في الطحال. جالينوس في السادسة : والكرم
الذي يفلح قوّته
الصفحه ١٢٣ :
اللاعية إلا أنه قال
: إذا صيرت في غدير فيه ماء وسمك ، ثم خلطت بالماء أسكر السمك وأجوده ما رق عن
الصفحه ١٥٠ :
دفع مضار الأغذية في
ذكر التوابل يسخن البدن ويجففه ويعطش وليس بموافق لمن في صدره خشونة ولمن به حكة
الصفحه ٤١ :
في الرابعة : هو
نبات له ورق شبيه بورق شطرونيون إلا أنه أصغر منه وله ثمر كثيف مثقب وله أصل صغير
الصفحه ٥٠ : ءا تاما مرارا كثيرة لأنه يجلو ويقلع هذه
العلل كلها من غير أن يدفع شيئا منها إلى عمق البدن. ديسقوريدوس في
الصفحه ٦٦ : اتخذت أسفيذباجات فلتكن كروش الحملان وثنيّ الضأن
فإنها أجود من كروش المعز في هذا الموضع وألذ ولتطبخ بالما
الصفحه ٨٥ : يقبض
قبضا بينا فهو لذلك يجفف تجفيفا بليغا وهو أغلظ من الكندر وليس فيه حدة ولا حرافة
أصلا ، ولما كانت له
الصفحه ١٠٠ :
سقيته بسكر العشر فلم يزل يسهله حتى برئ في خمسة وعشرين يوما. قال الساهر : وأما
في الأورام التي لا تؤول
الصفحه ١٥١ : فيرض ويصير أمثال الباقلا ويؤخذ
منه مقدار المكيال الذي يقال له سويس المستعمل في البلاد التي يقال لها
الصفحه ١٦٥ : سورداقيا إذا خرجت في الرأس وللحم الزائد في ظاهر البدن الذي
يقال له يوميا ، وإذا تضمد به مع الزيت والعسل نفع
الصفحه ١٨٧ : الشعب لونها إلى الحمرة وفي أطراف القضبان غلف كثيرة شبيهة
بالألسن في شكلها مفلقة فيها بزر وله زهر أصفر