الصفحه ١٦٢ : وأجوده ما كان مراصا في اللون كأنه الغراء المتخذ من جلود البقر
وباطنه علك لازوقي سريع الإنحلال لا يخالطه
الصفحه ١٧٧ :
يصلح للمشايخ والمبلغمين
وهو أوفق الأنبذة للذين بهم ضعف العصب وأمراض باردة وأضرها بأصحاب الأكباد
الصفحه ١٩٤ : ، وإذا طبخ في ماء وجلس
فيه الصبيان الذين لا يمشون أنهضهم وقوى أعضاءهم.
هال
: هو القاقلة الصغيرة وقد
الصفحه ٦٣ : ويؤكل مثل ما يؤكل الكراث
الشامي. جالينوس في ٨ : سقردافراس كما أن هذا النبات المسمى بهذا الإسم وتفسيره
الصفحه ٨١ : وتفسيره الملوكي وبعده المصري وبعده سائر الكمون وقوّته مسخنة مجففة
قابضة ، وإذا طبخ بالزيت أو احتقن أو تضمد
الصفحه ٨٨ : ديسقوريدوس فقال فيه أنه إذا فرك فاحت
منه رائحة طيبة هذا قول الرجلين الفاضلين في صمغ الجوز الرومي ، وليس في
الصفحه ٩٦ : كله مطلقا أي لبن كان إنما أقوله
في اللبن الجيد منه في غاية الجودة الفائق في كل واحد من أجناس الحيوان
الصفحه ٨٣ : الشاهترج فقد تقوّل الرازي على جالينوس وقوّله في الموضعين من
كتابه ما لم يقله إذ كان يقول : قال جالينوس في
الصفحه ٢٠٧ : من ذراع لا ورق
عليها إلا شيء رقيق جدا حادّ الأطراف مرصف بعضه على بعض فكانت جملة قضبانه شبيهة
بالقبائل
الصفحه ٩٥ : ماء اللبن إنما هربوا من حدتها التي تطلق بها البطن لأن كل لبن
مركب من جواهر مختلفة ومتضادة أي ما
الصفحه ٥ : ونصف على أقله وأخذ من أصله
مقدار أكسويافن أسهل كل منهما بلغما ومرة صفراء وخاصة من أبدان الناس الذين عرض
الصفحه ١٢٤ : يسقى من كان قويا ولا يحتمله الضعفاء ولا الذين قد سقطت قواهم ولا
المحرورون ولا يسقوا في زمان حار وبلد
الصفحه ١٩٢ : عظيمة لا يعدله في ذلك دواء آخر. الرازي
: وشحمه إذا دلك به الذكر فإنه يعظم ويكون دلكه شديدا قال : وبدل
الصفحه ١٥٤ : المقدار في
تفتيحها لحدة المرارة وشدة لذعها ، ولذلك لا ينبغي أن يستعمل شيء من هذه المرارات
إلا بعد رعاية
الصفحه ١٧٥ : وإسكان الياء المنقوطة باثنتين من تحتها ويخطئ
من يفتح الدال ولا يحرك الياء على لفظ التثنية ، وإذا قيل