الصفحه ١٧٣ :
ما أراد به ثم نوعا
الحندقوقا وأحد نوعي الحربة ، أما حب الميس فلأن ديسقوريدوس سماه في كتابه لوطوس
الصفحه ١٩٦ :
وهذا هو أكبر شيء
تحتاج الأسنان إليه خاصة. ديسقوريدوس في الثانية : إذا سلق سلقة خفيفة وأكل لين
الصفحه ٢٠٦ :
شبيه بورق الآس دقيق وله ثمر شبيه بثمر الصنف من اليتوع الذي يقال له حاراقياس وفعل
هذا الصنف والحال في
الصفحه ٥١ :
كتاب إبدال الأدوية خاصته النفع من الدود وحب القرع في البطن وبدله وزنه أبرنج ونصف
وزنه قسط أبيض وثلث
الصفحه ٥٤ :
وأدوية السعال والنبات
الذي يقال له الأوسالس هو الكرفس النابت في المروج وهو أعظم من الكرفس البستاني
الصفحه ٥٥ : للسم ويوصلانه إلى
القلب بسرعة ، وبرهان هذا القول ظاهر في فعل الكرفس وبخاصة إذا تقدّم الكرفس قبل
الدوا
الصفحه ٦١ : والمرارة وقد يجوز أن
يستعمل أيضا خارج البدن في الوجوه التي يحتاج فيها إلى تلك الكيفيات التي ذكرناها
الصفحه ١١٦ : وأعلاه معرى منه إلا ما لا خطر له وهي رخصة
معقدة وتصلب إذا انتهت وتتكوّن ويتداخل في داخلها زهر فستقي الشكل
الصفحه ١٢٧ :
كتاب الأحجار : هو
أربعة أنواع. الأوّل الهندي : ولونه إلى البياض وعظمه في قدر باقلاة وفي قدر بزر
الصفحه ١٤٢ :
ومنه صنف آخر مثله
سواء إلا أن نوره بين الزرقة والحمرة منكوس أيضا وصنف آخر مثله صغير ينبت في الرمل
الصفحه ١٥٥ :
تحتها.
مروية
يلبوشة : هذا الإسم لطيني للدواء الذي سماه
ديسقوريدوس في الثالثة بلوطي وقد ذكرته في
الصفحه ١٦٨ :
المرأة إذا عسر
عليها لبنها ويقوّي ، وقال دواوسطوس الجوهري ، إن دم التيس إذا كان سخنا فصير فيه
الصفحه ١٧٩ :
الزكام.
ندغ
: صعتر البرّ وقد ذكر في الصاد.
نرجس
: ديسقوريدوس في الرابعة : بركسوس وباللطيني
الصفحه ١٨١ :
الشريف : ونشارة خشب الأرز حارة يابسة
إذا خلطت بالحناء وتدلك بها نفعت الجرب الرطب وقد تقع في
الصفحه ٢٠٧ : واحد ونباته بقرب الأنهار ومنه نوع آخر يسمى
عندنا القلبوس وله قضبان خمسة أو ستة في غلظ الخنصر تعلو نحوا