الصفحه ٥٠ : ءا تاما مرارا كثيرة لأنه يجلو ويقلع هذه
العلل كلها من غير أن يدفع شيئا منها إلى عمق البدن. ديسقوريدوس في
الصفحه ٦٢ :
والكندر واللبن أو دهن الورد وقطر في الأذن نفع من وجعها ومن الدويّ العارض لها ،
وإذا تضمد به مع السماق قطع
الصفحه ٦٤ : نقى القروح والبثور اللبنية والكلف والآثار الظاهرة في
الجلد من الكيموسات وينقي سائر البشرة ويمنع القروح
الصفحه ٦٦ : اتخذت أسفيذباجات فلتكن كروش الحملان وثنيّ الضأن
فإنها أجود من كروش المعز في هذا الموضع وألذ ولتطبخ بالما
الصفحه ٧٦ :
وجفف في ظل وشرب
بشراب أو بماء عقل البطن. وقال في موضع آخر : وقد زعم قوم أن لبن الكلبة في أول
بطن
الصفحه ٨٥ : يقبض
قبضا بينا فهو لذلك يجفف تجفيفا بليغا وهو أغلظ من الكندر وليس فيه حدة ولا حرافة
أصلا ، ولما كانت له
الصفحه ٨٩ : أوجاع
المعدة. أبو جريج : له خاصية في إمساك الدم وخاصة الزحير. الرازي : جيد لسيلان دم
الطمث والبواسير
الصفحه ١٠٠ :
سقيته بسكر العشر فلم يزل يسهله حتى برئ في خمسة وعشرين يوما. قال الساهر : وأما
في الأورام التي لا تؤول
الصفحه ١١٤ :
وحله يكون بأن يسحق
ويلت بماء حماض الأترج ويجعل في إناء ويغمس بماء حماض الأترج ويعلق في دن فيه خل
الصفحه ١٢٦ :
كشجر اللوبياء في غلف كغلفه ، ويتخذ في المشرق ببساتينها ويؤكل أصله باليمن ويسمى
الأقطف وهو طيب الطعم
الصفحه ١٥١ : فيرض ويصير أمثال الباقلا ويؤخذ
منه مقدار المكيال الذي يقال له سويس المستعمل في البلاد التي يقال لها
الصفحه ١٥٧ :
حره بالكافور ويبسه بالأدهان الرطبة مثل دهن البنفسج ودهن الورد. التجربتين : إذا
استعمل في أدوية الحواس
الصفحه ١٦٣ : البرودة الحادثة في الجفن محلولا
بلعاب الصائم حللها وإذا وضع على البواسير من خارج والثآليل المتعلقة هناك
الصفحه ١٦٥ : سورداقيا إذا خرجت في الرأس وللحم الزائد في ظاهر البدن الذي
يقال له يوميا ، وإذا تضمد به مع الزيت والعسل نفع
الصفحه ١٦٧ :
الطويل وقد ذكر في
الباه.
ملبن
: الرازي في دفع مضار الأغذية : هو غليظ
مولد للسدد والقولنج بطي