الصفحه ٢٧ :
ساحلها وهو في منظره
أحسن لونا من أبو طامون وأشد بصيصا وبريقا وأشد رائحة وذلك أن رائحة هذا الصنف
الصفحه ٥٧ : دهن
ورد وسذاب وخل خمر نفع من الورم الحار العارض في الطحال. جالينوس في السادسة : والكرم
الذي يفلح قوّته
الصفحه ٧٨ : ولذلك صار أحمد في قطع القيء والإسهال
جدا. ابن سينا : ومن الكمثري في بلادنا نوع يقال له شاه أمرود كبير
الصفحه ٨٣ : الشاهترج فقد تقوّل الرازي على جالينوس وقوّله في الموضعين من
كتابه ما لم يقله إذ كان يقول : قال جالينوس في
الصفحه ٩٢ :
لأنه يشفي من وجع
الأرنبة.
والأوّل أصح ومنهم من زعم أنه نوع من
الخرشف وليس كذلك وإنما الأمر فيه
الصفحه ١٠٩ : الأولى في الحرارة
في آخر الدرجة الثانية لم يبعد من الصواب ومن المقنع أن يكون مع حرارته رطوبة لأنه
لا يظهر
الصفحه ١٢٣ :
اللاعية إلا أنه قال
: إذا صيرت في غدير فيه ماء وسمك ، ثم خلطت بالماء أسكر السمك وأجوده ما رق عن
الصفحه ١٣٢ : من سيلان دم الطمث ومن نفث الدم وتمنع الإسقاط والقيء وتمنع
سيلان دم البواسير غير أنها تثير الحميات في
الصفحه ١٥٠ :
دفع مضار الأغذية في
ذكر التوابل يسخن البدن ويجففه ويعطش وليس بموافق لمن في صدره خشونة ولمن به حكة
الصفحه ١٥٢ :
ويصب عليه ماء آخر ولا
تزال تفعل به ذلك حتى يصفو ويعذب ولا يبقى فيه شيء من الملوحة ، ثم تصفي الما
الصفحه ١٨٦ :
واحد وزهر أبيض شبيه
بالسوسن وسطه زعفراني اللون إذا طرح زهره كان مستديرا شبيها بالتفاحة في الشكل أو
الصفحه ٢١٠ :
وقد ذكر في الشين
المعجمة.
ينبوت
: هو خرنوب المعزى عند أهل الشام. أبو
حنيفة : هو ضربان أحدهما
الصفحه ٣ :
الزهر فإنه إذا دق
ناعما وخلط بقيروطي ولطخ به الوجه مدده ونفع من التشنج. جالينوس في ٧ : أصل هذا
الصفحه ٤١ :
في الرابعة : هو
نبات له ورق شبيه بورق شطرونيون إلا أنه أصغر منه وله ثمر كثيف مثقب وله أصل صغير
الصفحه ٤٢ :
واكتحل به وليس يعد له شيء في منفعته من وجع الأسنان وتساقط اللثة. لي : وزعم قوم
أنه السندروس وزعم آخرون