الصفحه ١٨٣ : ويقال له أوريعانس وليس يدب في نباته بل هو قائم وله
أغصان دقاق رقاق في مقدار ما يصلح لفتل القناديل
الصفحه ١٩٣ :
الشام الأصطرك وكان
لينا ليس بمفرط اللين يمتد كالمصطكي. جالينوس في ٢ : قوّته تجلو جلاء ليس بالكثير
الصفحه ٣٠ :
السرير متفرق بعضه
من بعض مثل زهر قراسيون. جالينوس في السابعة : قوة هذا قوّة حارة لم تبلغ بعد إلى
الصفحه ١٠١ :
فيقوي المعدة ويطفئ
الحرّ والسم وهو جيد للقلاع الذي في أفواه الصبيان مع العسل. ابن سينا : والحامض
الصفحه ١١٥ : دق وصير في الجراحات الطرية بدل الفتل وافقها ، وكذا إذا طبخ بالشراب ووضع على
الشقاق العارض من البرد
الصفحه ١٤٣ :
العظام تحلل وتلين
الصلابات والتحجر إن كان في العضل أو في الوترات والرباطات والأحشاء والذي جربته
الصفحه ١٤٩ : سوء المزاج العارض بسبب كثرة الأكل وكثرة شرب الماء البارد
، وإذا أدمن المستسقى اقتماح وزن درهمين في كل
الصفحه ١٦٤ :
الموضع من الحمايات
يسمى طراغيسيا وقوته مجففة جدا ويستعمله الأطباء هنالك للتجفيف ، وقد كنت قلت في
الصفحه ١٨٢ :
وضع في أدوية الصدر
نفع من أوجاعه وأوجاع الجنبين وسهل النفث ، وإذا عجنت بمائه الأضمدة الماسكة
الصفحه ١٩ :
في الدرجة الثالثة والهندي
أشد حرّا في الجزء الثالث وهما منشفان للبلغم الرديء الذي في الرأس قاطعان
الصفحه ٢٤ : وقد ذكرتها في حرف
الفاء.
قضم
قريش : ويقال فم قريش وهو حب الصنوبر الصغار وقد
ذكرته في حرف الصاد
الصفحه ٤٧ :
الصنف من الكير
للمطعم. ابن ماسويه : والكبر النابت في البلاد وفي المروج والآجام كثير النفخ
فلذلك
الصفحه ٦٨ :
أسباب قالها
ديسقوريدوس نفسه بينها في كتابه ، وذلك أنه زعم أنها تحلل وتذهب الخنازير إذا
استعملت مع
الصفحه ٧٩ :
قال جالينوس في كتاب
الغذاء إنما يعمه من جميع الأطعمة المائية التفهة أن الخلط الغليظ المتولد عنها
الصفحه ١٤٨ : وطلي برمادها الجرب في الحمام ثلاث طليات قلعه ، وإذا اعتصر
ورقها وشرب من مائه قدر أوقيتين قتل بعد يوم أو