الصفحه ١٥٣ : إذا خلط بالراتينج
وقد يقلع اللحم الزائد في القروح مع شيء من تسخين وقبض ومن الناس من يسمى هذا
الحجر إذا
الصفحه ١٧ :
قرفا
: زعم الغافقي أنه العرق وقد ذكرته في حرف
العين المهملة.
قراص
: قال أبو قتيبة القراص هو
الصفحه ٢٢ : إذا وقع في الأذن أحدث صمما وقد يقع بفعل القصب الذي يقال له فريوربوس مثل
ما يفعل الأموغثطس. جالينوس في
الصفحه ٢٩ :
مزدرع على السواقي في مزارع القطن وغيره فيعظم شجره حتى يكون في قدر شجر الشهدانج
المتوسط ويتخذ منه الأرشية
الصفحه ٣١ :
حمي فيحلل البخار
منه والتزاقه بجوانب الأتون ورأسه وهذه الأتاتين التي يجمع فيها الأقليميا هي
معمولة
الصفحه ٤٣ :
فلا تصل إليها إلا
في مدّة معلومة من السنة وهي سفحية (١)
بحرية على ما زعم بعضهم وأما خشبه فقد
الصفحه ٤٤ :
الأورام الحارة طلاء
ويمنع من القلاع نفعا شديدا ويولد الحصاة في الكلى والمثانة شربا ويقع في أدوية
الصفحه ٦٩ :
الإسكندران : الكزبرة تمنع البخار أن يصعد إلى الرأس فلذلك يخلط في طعام صاحب
الصرع الذي من بخار يرتفع من المعدة
الصفحه ٧٥ :
وهو طلع النخل ويسمونه
أيضا سعارين وهو قشر الكفري يستعمله العطارون في تعفيص الأدهان وأقوى الكفري ما
الصفحه ١٩٢ : : ينبت
الشعر في داء الثعلب. بولس : زبل البري منه قوّته حارة تجلو الكلف والوضح والقوباء.
الشريف : وإذا ذبح
الصفحه ٢١ :
ثم يدقه ناعما ثم
يجعله في إناء من فخار.
جالينوس في السابعة : هذا دواء يقطع
الأخلاط وطعمه دليل
الصفحه ٤٩ :
جالينوس في ٧ : هذا دواء
يشبه الفو في طعمه وفي قوته إلا أنه ألطف منه جدا ، ولذلك صار أشدّ تفتيحا
الصفحه ٥٣ :
المثانة. مسيح بن
الحكم : قوّة الكثيراء باردة في الدرجة الثانية مانعة للرطوبات المتحلبة من الرأس
الصفحه ٧١ : وعوده كعود الفوة وكلاهما يقع
في دواء السمنة.
المجوسي : أجوده ما كان دقيقا مائلا إلى
الحمرة وهو حار
الصفحه ٨٧ :
من الخشم ويفتح سدد
المصفاة.
كنكر
: هو الخرشف البستاني. ديسقوريدوس في ٣ : هو
صنف من الشوك ينبت