الصفحه ٦ : مع الزيت العتيق أو مع العسل أو مرارة ثور نفعت منفعة قوية من الخناق.
حبيش : وينبغي أن يجتني من شجره في
الصفحه ٢٠ :
أيضا قوّة جاذبة
حريفة وهي حارة وطعمه شاهد على ذلك وفيه مع هذا جوهر ثالث وهو الجوهر الموجود فيه
وما
الصفحه ٢٦ : وأخذ رماده وغلي بزيت انقاق وطلي به على رأس الأقرع وموضع داء
الثعلب أبنت فيه الشعر مجرب.
قطانف
الصفحه ٤٨ :
أدمنت فأما ما ينقع
في الخل وتعتريه حموضته فأقل إعطاشا وإلهابا للبدنه وأوفق للمحروريين وقال
الصفحه ٧٤ :
زيتونة فيه شعب
كثيرة وينبت في أوّل مطر الخريف ويعرفه العامة بالمدلوكة لتربعه وملامسته زهره ويسمونه
الصفحه ١٣٦ : ء المحضة مفردا ولسائر الحميات الباردة السبب مع
البزر والأصول ومع أعناق الكراث في المختلطة ، فإذا احتيج أن
الصفحه ١٣٠ :
جدا رديء للصدر والرئة
ولقروحهما بما يبرد ويرطب ، وهو خلاف الواجب في تدثير القروح ويضر أصحاب السدد
الصفحه ٣٥ : وبزره فيه بعد أن ينقع خمسة أيام ويطبخ ثانية إلى أن يصير في قوام العسل ،
ومن الناس من يأخذ هذا النبات وهو
الصفحه ١٢٠ : تغوص فيه ثم يطبخ إلى أن يقارب الإنعقاد ثم يلقى عليه من ماء الليمون المصفى
المعتصر على شيء من السكر لئلا
الصفحه ٩٨ : كان يستحيل فيه إلى المرار فبأن
يؤخذ منه ما بدت حموضته ويشرب عليه ربوب الفواكه الحامضة. أطرا الهندي
الصفحه ١١٢ : يغذوان في هذا الحال كما يغذوان إذا أكلا مع السكر والفانيذ وقلما يصلحان مع
المرّي لينقل بهما وتعليل النفس
الصفحه ١٧٦ : وينفع الكي بها من الماء
النازل في العين والدموع المزمنة ووجع الأنف واسترخاء الجفن وناصورها وينفع من
شقاق
الصفحه ٢ : وعطرية وقشره وأقماعه أشد قبضا وقوّته
حارة في آخر الدرجة الثانية وهو أذكى رائحة وألذ عند الطباع من الصغير
الصفحه ١٠٤ : .
ابن سينا في الثاني من القانون : لحوم
الضأن هي الفاضلة وهي حارة لطيفة والفتيّ من الماعز والعجاجيل ولحوم
الصفحه ٢١١ :
الغزيرة صاحب الهمم القيصرية والمفاخر الكسروية من اجتمعت القلوب على وده واجمعت
الملوك على انه البدر في سعده