الصفحه ٢٠٩ :
بالنار في الآذان
فتحت سددها أو فتحت سمعها وثقلها ، وإذا أحرق وعجن بخل نفع من السعفة ، وإذا
استنشق
الصفحه ١١ : البطن يطفو في أعلى البطن ويستحيل سريعا ويفعل فعل حسو
الشعير في أصحاب القولنج ، وإذا لطخ بعجين وشوي في
الصفحه ١٨ : الأغصان وتتداخل بعضها في بعض مزوّاة على أطرافها زهر أصفر وثمر دقيق يشبه
الأنيسون وطعمه طعم الرازيانج إلا
الصفحه ٦٣ : فتيلة وألصقت بالأنف ، وإذا قطر ماؤه مع الكندر نفع من
الدوي في الأذنين ويحرك شهوة الجماع ويرى أحلاما
الصفحه ٩٤ :
ثم تطبخ اللبن طبخا
ينقص فيه مائيته وينزل عن النار ويستعمل ، وأما نحن فقد استعملنا مكان هذه الحجارة
الصفحه ١١١ :
عنها أن يضربها
الحمرة ، وإذا شرب بالخل نفع وحلل ورم الطحال. جالينوس في السابعة : ورقه ما دام
طريا
الصفحه ١٢٨ :
الغذاء ، ثم المياه
مختلفة لا في جوهر المائية لكن بحسب ما يخالطها وبحسب الكيفيات التي تغلب عليها
الصفحه ١٣١ : العصب ويسخنه ويضعف المعدة ويذهب بالشراء الكائن في الجلد وينفع
من الشخوص. الرازي في دفع مضار الأغذية
الصفحه ١٣٤ :
مسحوق ويصفى ثانيا ويؤخذ
من ماء الجبن المذكور نصف رطل إلى ثلثي رطل على تدريج بسكر طبرزذ ويؤخذ في
الصفحه ١٣٨ :
الحاوي : هو الشراب
المسمى باليونانية حنديقون. ديسقوريدوس في الخامسة : هو بعض الأشربة وقوّته
الصفحه ١٤٠ :
وهو صريمة الجداء وقد
ذكرته في الصاد المهملة.
مارماهيج
: هو السليناج المعروف بالنون وهو حوت
طويل
الصفحه ١٤٤ :
وزنا وأحلكه سوادا وكله
حار مجفف إلا الهندي فإن بولس يعد أنه في المبردات ويجعل على الأورام الحارة
الصفحه ١٩٠ : القلاع والبثر في الفم.
مسيح : وإذا ربب الورد بالعسل جلا ما في
المعدة من البلغم وأذهب العفونات من
الصفحه ١٩٥ : بيت أمن كل من فيه من السحر وعين كل عائن وإن أطعم المصاب
من لحمه واستعط من دماغه بدهن الخل أبرأه وإن
الصفحه ٢٠٠ :
في أول الثانية واليبس
عليه أغلب.
الطبري : الهندبا البري شبيه بالهندبا
البستاني غير أن البري أحد