الصفحه ٢٠ :
التهافت المقيت في تعاملهم مع النصوص القرآنية والنبوية ؛ إذ الإيمان بالله ورسوله يقتضي التسليم والانقياد
الصفحه ٢٢ :
فأمر خالد بني جذيمة
بوضع السلاح ، فلمّا وضعوه غدر بهم وعرضهم على السيف لثأر كان بينه وبينهم في
الصفحه ٨٥ :
علي ابن يقطين ـ من زعم
أنّك من الرافضة. وصلحت حاله عنده.
وبعد ذلك ورد عليه كتاب من أبي الحسن
الصفحه ٦٥ :
في الوضوء ـ يكاد يكون صريحاً في إبداع عثمان للوضوء الثلاثي الغسلي ؛ لأنّه عليهالسلام صرح بابتداع
الصفحه ٣٧ :
د ـ وجود ظواهر ومشتركات غريبة في روايات
عثمان الوضوئية تفرّد بها عن روايات الآخرين (١)
، وفيها
الصفحه ٥٦ : لورثته ، أو تدمير قانون الفيء إن كانت فيئاً
______________________________
(١) اُنظر كلام ابن أبي
الصفحه ٥٢ : معاوية فغسل رأسه ـ وبذلك فلم يكن للمسح حكم في المذاهب الأربعة لا في الرأس ولا في القدمين لتجويزهم الغسل
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوآله
(٢) ، وغيرها من
حالاته التي تنمّ عن نفسية مهيّأة للتزيّد والمبالغة في التنظف.
٣ ـ استفادة عثمان
الصفحه ٨٤ : : مولاي أعلم بما قال ، وأنا ممتثل أمره. فكان يعمل في وضوئه على هذا الحدّ ، ويخالف ما عليه جميع الشيعة
الصفحه ٩١ :
وهنا نتأكّد أصالة النهج الوضوئي وأحقّيّته
، ولا يهمنا بعد ذلك أن يكون ابن عمر رجع وقال بالمسح على
الصفحه ٢٣ :
والأنكى من ذلك أنّ بعض روّاد هذا الاتجاه
راحوا يؤذون النبي صلىاللهعليهوآله
في عرضه وأزواجه
الصفحه ٦٢ : (١) ؛ ليثبّت بقاءه
على الإيمان ، فكان الوضوءُ الجديدُ خطوةً في هذا الدرب ، إرادةً منه معالجة الموقف ، لكنه عالج
الصفحه ١٦ :
: هو خاصف النعل. وكان قد أعطى عليّاً نعله يخصفها (٢).
وكقوله صلىاللهعليهوآله
في عمار بن ياسر : إنّ
الصفحه ١٩ :
بل نقل الطبرسي في قوله تعالى : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ
الصفحه ٢٨ : ،
______________________________
(١) تجيزوا : أي تكملوا
قتلي.
(٢) سنن الدارمي ١ :
١٣٦. ورواه الذهبي في سير أعلام النبلاء ٢ : ٦٤ ، وابن سعد