الصفحه ١٦ : عماراً مُلئ إيمانا إلى مشاشه. وقوله فيه أيضاً : من عادى عمّاراً عاداه الله ، ومن أبغض عمّاراً أبغضه الله
الصفحه ٣٥ : عن نافع عن ابن عمر أنّه إذا توضأ ونعلاه في قدميه مسح ظهور قدميه بيديه ويقول : كان رسول الله
الصفحه ١٣ :
كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا
فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا )
(١) ، وكان قوله
: ( وَأَنَّ
الصفحه ٨٨ : التنفيذية « الخلافة والحكومة » له ، وبقي خطّ التعبد في صدور ومدوّنات الصحابة المضطهدَين الّذين لا طاقة لهم
الصفحه ٥٣ : ء غفر الله له ما تقدّم من ذنبه. وانظر قول عثمان هذا في سنن الدارمي ١ : ١٧٦.
(٢) اُنظر : كنز العمال
الصفحه ١٤ : على قائد واحد ، وهو رسول الإنسانية ، أي إنّ الإسلام أراد توحيدهم بالله سبحانه وتعالى اعتقادياً
الصفحه ١٧ :
الاجتهاد والمجتهدون
كان مسار التعبّد هو المسار الصحيح الذي
أراده الله لعباده المؤمنين ، أن
الصفحه ٤٣ :
أميرالمؤمنين ؟ قال : أضحكني أنّ العبد إذا غسل
وجهه حطّ الله عنه كلّ خطيئة أصابها بوجهه
الصفحه ٤٨ : »
(٣) ، وهي صريحة
في التبرّع والمبادرة ، وقد استعملها معاوية أيضا في الوضوء الغسلي بزيادته مسحَ الرأس بغرفة من
الصفحه ٣٤ : اختلاف في الوضوء
بين عثمان ، وبين ناس متحدثين عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وهذا يؤكد تواصل النهجين
الصفحه ٤٠ : مثل وضوئي هذا » ، وفي سنن الدارقطني ١ : ٨٣ / ح ١٤ « رايت رسول الله توضّأ نحو وضوئي هذا ». فهو في كل
الصفحه ١٠ : والمكانة التي منحها الله إياه ، فكانوا ـ في كثير من الأحيان ـ يتعاملون معه كأنه بشر غير كامل يخطئ ويصيب
الصفحه ٨١ : النوازل ، وما احتاج هو إلى أحد حتّى لحق بالله ، وأمّا عبدالله فإنّه كان يضرب بين يديه بسيفين ، وكان في
الصفحه ٨٣ : أصحابنا قد اختلفوا في مسح الرجلين ، فإن رأيت أن تكتب إليَّ بخطّك ما يكون بحسبه ، فعلت إن شاء الله.
فكتب
الصفحه ٥١ :
وحطِّ خطايا المتوضي
(١) ، وثالثة بأنه
لغفران ذنوب من توضّأ وضوءه ثمّ دخل في صلاته (٢)
، ورابعة