الصفحه ٤٥ : لم نر عثمان اتخذ أيّاً من هذه الأساليب
معهم ، بل ظهر في موقع المدافع المتّهم المشار إليه ، مع أنّه
الصفحه ٥٥ :
كان عثمان يغدق الأموال
على باقي الصحابة ـ إلاّ نفراً يسيراً ـ فمن غير المنطقي أن يقتلوه لإيثاره
الصفحه ٦٨ : : أنّه صلاهما مع النبي صلىاللهعليهوآله وأبي بكر وعمر قَصْراً.
فقالا له : إنّ ابن عمك قد كان أتمّهما
الصفحه ٧٧ : بمذهب مالك
، فدعاه وأمره بتدوين العلم وجعله علماً واحداً يحمل الناسَ عليه (٢)
، راسماً له المنهج في أن
الصفحه ٩٢ : .
٢ ـ ظهور الخلاف في زمن عثمان بن عفّان.
٣ ـ اختلاف عثمان مع « ناس » هم من أعاظم الصحابة.
٤ ـ إنّ البادئ
الصفحه ١١ :
أريد أن يفسَّر به ؟
أم أنّ له معنى آخر ؟ ولو صح ذلك فكيف نفسر قوله صلىاللهعليهوآله
: ( لا
الصفحه ١٦ :
: هو خاصف النعل. وكان قد أعطى عليّاً نعله يخصفها (٢).
وكقوله صلىاللهعليهوآله
في عمار بن ياسر : إنّ
الصفحه ٢٠ :
، وأنبأَ أنّه سينجرّ إلى ( الفتنة ) ، فعن الزبير بن العوام ـ في تفسير قوله تعالى : (
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٢١ : كَانُوا مَعَهُ عَلَىٰ أَمْرٍ جَامِعٍ لَّمْ يَذْهَبُوا حَتَّىٰ
يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآله
وهو غير مكترث بما قيل أو يقال.
ويبدو أن الأمويين كانوا يجاملون بعض الصحابة
والتابعين كأنس بن
الصفحه ٨١ :
ضرورة التزام الوضوء
العثماني وترك النبوي الثنائي المسحي.
ولا يخفى عليك أنّ المهدي العباسيّ كان
الصفحه ٣٨ : ٥ : ٧ ، المصنف لأبي ابن شيبة ٢ : ٤٨ / ٣ و ٤ و ٦ ، تاريخ اليعقوبي ٢ : ١٦٢.
(٤) لا يفوتك أنّ المكتوب
هنا إنّما هو
الصفحه ٧٤ : ، ففي حين يؤكد علي بن أبي طالب على أنّ الوضوء لو كان بالرأي لكان باطن القدمين أحقّ بالمسح من ظاهرهما