الصفحه ٢٦ : : إنّي كنت أردت أن أكتب السنن ، وإني ذكرت قوماً كانوا قبلكم كتبوا كتباً ، فأكبّوا عليها فتركوا كتاب الله
الصفحه ٢٨ :
هذه ـ وأشار إلى قفاه
ـ ثمّ ظننت أنّي اُنفذ كلمةً سمعتها من رسول الله صلىاللهعليهوآله
قبل أن
الصفحه ٣٩ :
٨ ـ أنس بن مالك.
وإذا عرفنا أنّ عليّ بن أبي طالب وعبدالله
بن عباس ، وأنس بن مالك ، من أصحاب
الصفحه ٨ : والسياسية.
وبما أنّ أصل هذا الكتاب
لاقى ترحيباً وإقبالاً واسعاً من القراء الكرام ، فنفدت طبعاته الخمس في
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوآله لبعض أصحابه : ما لكم
تضربون كتاب الله بعضه ببعض ؟! بهذا هلك مَن كان قبلكم (٢).
وفي نص آخر أنّه
الصفحه ٦٧ :
وكذلك ابن عباس كان يقول : « لا أجد في كتاب
الله إلاّ غسلتين ومسحتين » (١).
وكان أنس بن مالك
الصفحه ٣٢ : تفسير العياشي
١ : ٣٠١ ـ ٣٠٢ بسنده عن الصادق عليهالسلام
، قال : إنّ عليّا عليهالسلام
خالَفَ القوم في
الصفحه ١٥ : وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللهَ
وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ
الصفحه ٥٨ : (١).
وقول هاشم المرقال : أحدث الأحداث وخالف
حكم الكتاب (٢).
وقول الأشتر : إنّ عثمان قد غيّر وبدّل
الصفحه ٨٤ :
فلمّا وصل الكتاب إلى علي بن يقطين ، تعجّب
ممّا رسم له ـ مما أجمعت العصابة على خلافه ـ ثمّ قال
الصفحه ٩١ :
وهنا نتأكّد أصالة النهج الوضوئي وأحقّيّته
، ولا يهمنا بعد ذلك أن يكون ابن عمر رجع وقال بالمسح على
الصفحه ٤٢ : حديثاً ، واللّه لولا آية من كتاب الله ما حدّثتكموه ... إني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : لا
الصفحه ٥ :
دليل الكتاب
انقسام المسلمين إلى نهجين
الصفحه ١٠٢ : ـ منع تدوين الحديث :
لمؤلف هذا الكتاب ، ط ١ ، مؤسسة الأعلمي ، ١٤١٨ ه ـ ١٩٩٧ م.
٧٣ ـ الناسخ والمنسوخ
الصفحه ٨٨ : بردِّ الناس إلى جادة الصواب ؛ لاستفحال التيار المقابل.
وهذا هو الذي سوّغ لعمر أن ينكّل ـ وبجرأة
ـ بمن