الصفحه ٣٠ : ءه
، ومعارضتهم لفقهه الجديد الذي أراد تطبيقه في كثير من المفردات الفقهية ، ومنها الوضوء كما رأيت وسترى.
عثمان
الصفحه ٣٤ : اختلاف في الوضوء
بين عثمان ، وبين ناس متحدثين عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وهذا يؤكد تواصل النهجين
الصفحه ٣٨ :
شرب الوليد بن عقبة الخمر
(١) ـ وتقديمه الخطبة
على الصلاة في العيدين (٢)
، والنداء الثالث يوم
الصفحه ٤٦ : كان هو صاحب الفكرة الحقة.
وهذه الوداعة نفسها أبداها
عثمان في جميع وضوءاته وطروحاته فيه ، فراح يركّز
الصفحه ٤٩ : ء ، لوضوحه عندهم ، فضلاً عن أنّ المذكورين هم من المعارضين لعثمان في فقهه ـ وبعضهم في وضوئه وفقهه ـ فكيف شهدوا
الصفحه ٥١ :
وحطِّ خطايا المتوضي
(١) ، وثالثة بأنه
لغفران ذنوب من توضّأ وضوءه ثمّ دخل في صلاته (٢)
، ورابعة
الصفحه ٥٤ : هذا الوضوء الثلاثي الجديد ، وللإجابة عن ذلك رأينا أوّلاً أن ننظر في سبب مقتله ، لأننا توصلنا إلى أنّ
الصفحه ٦٠ :
منها :
لماذا الإحداث في الوضوء ؟
١ ـ إنّ عثمان كان يرى لنفسه أهليّة التشريع
، كما كانت من قبل
الصفحه ٦٦ :
٥ ـ تنبيه وإشارة الإمام علي ـ في جملة أحاديثه
الوضوئية ـ إلى أن مبعث الإحداث في الوضوء هو الاجتهاد
الصفحه ٧٣ :
وهنا نقف على صراع وضوءيين كانا في العصر
الأموي.
أ ـ بين الربيع بنت معوَّذ وبين ابن عباس
الصفحه ٧٥ : الملك.
وكان أبو هريرة من الداعين للسكوت عن ظلم
الأمويين (٤)
، وكانت عائشة أفقه الناس وأحسنهم رأياً في
الصفحه ٧٧ : ، إلاّ أنهم أفلحوا من بعد في استدراج تلميذه القاضي أبي يوسف.
وقد بقي الإمام جعفر بن محمد الصادق رائد
الصفحه ٨٥ : في القصر الهاروني ؛ لأنّ الوضوء أمر عبادي يتكرّر فعله كلّ يوم قبل الصلاة ، فهو أوضح شاخص فقهي يُعرَف
الصفحه ١٠٠ :
( ت ٣٢٨ ه ) ، ط ٢ ،
دار الكتب الإسلاميّة ، طهران ، ١٣٦٢ ه.
٥٥ ـ الكامل في التاريخ = تاريخ ابن
الصفحه ١٤ : بعض الشيء عن التعبّد والمتعبّدين
والاجتهاد والمجتهدين ، ودور كل واحد منهما في الوضوء النبوي على سبيل