الصفحه ١٥ : الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ )
(٤).
وجاءت السنة
الصفحه ١٩ : ، بحيث شغل حيزاً كبيراً من تفكير المسلمين.
ولم يقتصر الدلالات على القرآن الكريم فقط
، بل صرحت السنة
الصفحه ٢١ : .
فمن ذلك ما فعله خالد بن الوليد من الوقيعة
ببني جذيمة في السنة الثامنة للهجرة ، حيث بعثه رسول الله
الصفحه ٢٥ : ١ :
٢ ـ ٣ ، حجية السنة : ٣٩٤.
الصفحه ٢٧ : الكبرى ٢
: ٣٣٦ وعنه في السنة قبل التدوين : ٩٧.
(٢) كنز العمال ١ : ٢٩١.
(٣) هو فتى من قريش كما
في
الصفحه ٢٨ : يجعلوا سيرة الشيخين قسيماً ثالثاً لكتاب الله وسنّة النبي صلىاللهعليهوآله
فاشترطوا على من يلي الخلافة
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآله
كان يؤديّه بمرأىً منهم على مدى ثلاث وعشرين سنة ؟ ومتى وقع الاختلاف فيه ؟ ومن أوقعه ؟ وما هي دواعي
الصفحه ٤٧ : ، كحمران وابن دارة ، مع أنّ حمران كان يهوديّاً من سَبْي عين التمر (١) وقد أسلم في السنة الثالثة من خلافة
الصفحه ٥٦ : النداء
الثالث في يوم الجمعة في السنة السابعة من عهده وقد كان « الناس » عابوا عليه ذلك وقالوا : بدعة
الصفحه ٥٨ : ٣ : ٩.
(٦) الفتوح ١ : ٦٤.
(٧) تاريخ الطبري ٤ :
٢٣٠.
(٨) تاريخ الطبري / حوادث
سنة ٣٤ ه.
الصفحه ٦١ : غضاضة في ذلك من وجهة نظره وإن خالفت السنّة النبوية.
٤ ـ وجود أحاديث نبويّة أمكنه الاستفادة
منها في طرح
الصفحه ٦٦ : ابن عباس وأنس بن مالك ـ تحمل في ثناياها أدلّة من الكتاب والسنة ، وليست ادعاءات محضة لرؤية الوضو
الصفحه ٦٧ : الأوّل هنا هو تدليلات الإمام علي
بالكتاب والسنة ودحض الرأي ، وهذا بخلاف وضوءات عثمان المدعية لمحض الرؤية
الصفحه ٧٠ : وقاص [ سنة ٥٥ ه ] فتوضأ عندها ، فقالت له : يا عبد الرحمن ، أسبغ الوضوء ، فإني سمعت رسول الله
الصفحه ٧١ : مقدمة ابن الصلاح : ٧٦ ، وتديب الراوي : ٨٠ ، وأضواء على السنة المحمدية : ١٤٠.
(٣) يعني أن القرآن قالهما