الصفحه ٤٥ : عن موقفة ، وذلك هو ما فعله الإمام علي حين أرسل ابنَ عباس لمحاججة الخوارج ، فرجع منهم من رجع.
لكننا
الصفحه ٦٤ : المسحي ، يتبعه في ذلك صحابة كُثر على رأسهم ابن عباس والطالبيون وأنس بن مالك.
٢ ـ كان الإمام علي يشير
الصفحه ٧١ : ء الغسلي العثماني.
ويتضح ذلك بجلاء فيما اخرجه عبدالرزاق ،
عن ابن جريج ، قال : قلت لعطاء : لِمَ لا أمسح
الصفحه ٨٥ :
علي ابن يقطين ـ من زعم
أنّك من الرافضة. وصلحت حاله عنده.
وبعد ذلك ورد عليه كتاب من أبي الحسن
الصفحه ٨٩ : الرساليّ المبارك الشريف !!
وقد استمرّ عثمان أيضاً بالنهي عن التحديث
والفتيا ، فصار أبوذر وابن مسعود
الصفحه ١٦ : (٤).
______________________________
(١) مسند أحمد ٤ : ١٣٢
: سنن ابن ماجة ١ : ٦ / ١٢ : سنن أبي داود ٤ : ٢٠٠ / ٢٦٠٤ ، السنن الكبرى للبيهقي
الصفحه ١٩ : اللهِ وَرَسُولِهِ )
أنّ ابن جنّي صرّح بأنّ معناه ؛ لا تفعلوا ما تؤثرونه وتتركوا ما أمركم الله ورسوله به
الصفحه ٢٣ : الرازي ٢٥
: ٢٢٥ ، تفسير القرطبي ١٤ : ٢٢٩ ، تفسير ابن كثير ٣ : ٥٠٦ ، الدر المنثور ٦ : ٦٢٩ ، تفسير البغوي
الصفحه ٢٦ : العلم : ٤٩
، حجية السنة : ٣٩٥ عن البيهقي في المدخل ، وابن عبدالبر.
(٢) تقييد العلم : ٥٣
، حجية السنة
الصفحه ٢٧ : تاريخ دمشق ٦٦ : ٩٤. وفي فتح الباري ١ : ١٤٨ « وبيّنّا أنّ الذي جابهه رجل من قريش ».
(٤) قال ابن حجر في
الصفحه ٢٨ : ،
______________________________
(١) تجيزوا : أي تكملوا
قتلي.
(٢) سنن الدارمي ١ :
١٣٦. ورواه الذهبي في سير أعلام النبلاء ٢ : ٦٤ ، وابن سعد
الصفحه ٢٩ : دون سواهما ، إلاّ أنّ الواقع الذي حصل من بَعْدُ كانَ خلاف ما أراد الشيخان وابن عوف ، لأنّ فكرة
الصفحه ٣٣ : وفيه : أخرجه ابن شاهين في كتاب الناسخ والمنسوخ.
(٢) كنز العمال ٩ : ٤٤٣
/ ح ٢٦٨٩٠.
الصفحه ٤٩ : ولكنّه كان يُرسِلُ ، كما صرح بذلك ابن أبي حاتم والهيثمي والدارقطني. ( انظر : تهذيب التهذيب ٣ : ٤٣٢
الصفحه ٥١ : هي ثلاثية
الغسلات ، ولم يأت عنه خبر في باب الوضوء مرّة ومرتين ، مع ورود أخبار عن عمر وعلي وابن عباس