الصفحه ٥٧ :
يكن الناس يعهدونها (١)
، وقوله له أيضاً : إن الناس قد جمعوا لك ، وكرهوا البدع التي أحدثت (٢).
وكقول
الصفحه ٨٢ : عبدالله بن الحسن ، ووصف له شكله ولباسه وهيئته وجماعته ، فلم يطمئن الرشيد بل سأله : أوَ تعرف يحيى ؟
قال
الصفحه ٨٠ :
الوضوئية كرقم يدل على متابعة مدرسة التعبد المحض والتحديث ، وهي مدرسة جعفر بن محمد الصادق ، وكان هذا الرقم
الصفحه ٩٧ : والجرائح :
لأبي الحسين ، سعيد بن هبة الله الشهير بالقطب الراوندي ( ت ٥٧٣ ه ) ، تحقيق ونشر : مؤسسة الإمام
الصفحه ٥٤ :
كل تلك الأدلة والقرائن والشواهد جعلتنا
نطمئنّ إلى أن عثمان كان هو البادئ بالخلاف ، والآتي بالوضو
الصفحه ٥٥ : عزله لا قتله (٣)
، وبما أنّ الصحابة بين قاتل وخاذل له ـ حسب تعبير ابن عمر (٤) ـ كان لابدّ من وجود سبب
الصفحه ٩٨ : م.
٤٢ ـ شرح نهج البلاغة :
لأبي حامد ، عبدالحميد بن هبة الله المعتزلي الشهير بابن أبي الحديد (ت ٦٥٥ هـ
الصفحه ٩٩ : ( ت ٢٣٠ ه ) ، قدم له : الدكتور احسان عباس ، دار صادر ، بيروت.
٤٩ ـ العقد الفريد :
لأحمد بن محمد بن عبد
الصفحه ٧٧ : بمذهب مالك
، فدعاه وأمره بتدوين العلم وجعله علماً واحداً يحمل الناسَ عليه (٢)
، راسماً له المنهج في أن
الصفحه ٨٥ : : «
ابتدئ من الآن يا علي بن يقطين ، توضّأ كما أمر الله ، اغسل وجهك مرّة فريضة وأخرى إسباغاً ، واغسل يديك من
الصفحه ٤٧ : ـ دفاعات عن وضوئه ، فإنّهم لم يَقْدموا على ذلك ، مع أنّ منهم من دافع عنه يوم الدار.
٣ ـ إنّ عثمان بن
الصفحه ٦٣ : ؟! قال : الخلافُ شرّ !! سنن البيهقي ٣ : ١٤٤.
(٣) قيل لعبدالله بن
مسعود : ألم تحدّثنا أنّ النبي صلى
الصفحه ٣٨ :
شرب الوليد بن عقبة الخمر
(١) ـ وتقديمه الخطبة
على الصلاة في العيدين (٢)
، والنداء الثالث يوم
الصفحه ٤٥ : على محاولة تسيير عمار (١).
فالملاحظ هو أنّ عثمان بن عفّان رغم شدته
كان يبدو وديعاً عند طرحه
الصفحه ٨٦ :
فصار الوضوءان خطّين
متوازين لا يلتقيان.
نهاية المطاف
من كل ما تقدم تتجلى حقيقة في غاية الأهمية