الصفحه ٧٤ : ، ففي حين يؤكد علي بن أبي طالب على أنّ الوضوء لو كان بالرأي لكان باطن القدمين أحقّ بالمسح من ظاهرهما
الصفحه ٥٦ : بن عقبة يعني إبطال الحدود وتوعّد الشهود (٤).
ومثله تأييده لنظرة سعيد بن العاص في أن
السواد بستان
الصفحه ٧٥ : بغداد ١٠ : ٣٨٩ ، المنتظم ٦ : ٣٩. إذ قيل لعبدالله بن عمر : مَن نسأل بعدكم ؟ قال : إنّ لمروان ابناً فقيهاً
الصفحه ٣٣ :
وماهيّته كما لا يخفى.
ثمّ إنّ عدم وجود وضوء بياني عن عمر بن الخطّاب
، يكشف عن عدم وجود اختلاف
الصفحه ٣١ : النبي صلىاللهعليهوآله
وأنّه الصواب وغيره الخطأ.
وعلى كلّ حال ، فإنَّ الوضوء في زمان النبي
الصفحه ٦٠ : منهيّاً عنه ، حتّى أنّه عند بناء مسجد النبي صلىاللهعليهوآله
كان يحمل اللبنة ويجافي بها عن ثوبه ، فإذا
الصفحه ٥ : ............................................. ١٦
المجتهدون في زمان النبي صلىاللهعليهوآله ..................................... ٢١
المجتهدون
الصفحه ٦٩ : على هذا النهج ، ففي
تاريخ ابن خلدون ٢ : ١٧٠ إنّ عليّاً بعث رُسُلاً إلى معاوية فقال له أحدهم : فاتق
الصفحه ٩٣ : ، ١٣٢٨ ه.
٦ ـ اعلام الورى باعلام الهدى :
لأبي علي ، الفضل بن الحسن الطبرسي ( ت ٥٤٨ ه ) ، قدم له
الصفحه ١٠١ :
عبدالرحمن الأعظمي ،
عالم الكتب ، بيروت.
٦٣ ـ مسند الإمام أحمد بن حنبل :
دار الفكر ، بيروت ، عن
الصفحه ٣٩ :
٨ ـ أنس بن مالك.
وإذا عرفنا أنّ عليّ بن أبي طالب وعبدالله
بن عباس ، وأنس بن مالك ، من أصحاب
الصفحه ٧٩ : .
قال : فقال داود [ بن زربي ] : فلمّا أن
دخلت عليه رجّب بي ، وقال : يا داود ، قيل فيك شيء باطل ، وما أنت
الصفحه ٨٣ : الكعبين أم من الكعبين إلى الأصابع ؟
فكتب علي بن يقطين إلى أبي الحسن موسى بن
جعفر : جعلت فداك ، إنّ
الصفحه ٨٤ : ؛ امتثالاً لأمر أبي الحسن.
وسُعي بعلي بن يقطين إلى الرشيد ، وقيل له
: إنّه رافضي مخالف لك ، فقال الرشيد
الصفحه ٢٩ :
ويعني الانخراط في سلك
الاجتهاد بالرأي ، وذلك ما لا يقرّه عليّ بن أبي طالب ـ تبعاً لرسول الله