الصفحه ٦٥ : ... فإني رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يصنع ذلك » (٢).
______________________________
(١) الكافي
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآله
وهو غير مكترث بما قيل أو يقال.
ويبدو أن الأمويين كانوا يجاملون بعض الصحابة
والتابعين كأنس بن
الصفحه ٣٧ : المتحدثين عن رسول الله صلىاللهعليهوآله » لعدم تصريح عثمان بأسمائهم.
وكان السبيل للاقتراب من ذلك هو
الصفحه ٩٠ : لا يرى المسح على الخفّين ، لأنّه كان قد سمع الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله في أنّ المسح على
الصفحه ٧١ : » (١).
وقد مثّل غير واحد من العلماء (٢) للإدراج بحديث أبي هريرة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
« أسبغوا
الصفحه ٤٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ثمّ تجاهلهم وتجاهل مرويّاتهم
الصفحه ٩ :
المقدّمة
انقسم المسلمون بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى نهجين ، لكلّ منهما
منحاهُ
الصفحه ٥٩ :
توسعته للمسجد الحرام
، فقالوا : يُوسِّع مسجدَ رسول الله صلىاللهعليهوآله
ويغيّر سنّته (١).
بل
الصفحه ٢٣ : رَسُولَ اللهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا )
(٣). وقوله (
إِن تُبْدُوا شَيْئًا
الصفحه ١٧ : إِذَا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللهَ
الصفحه ١٩ : اللهِ وَرَسُولِهِ )
أنّ ابن جنّي صرّح بأنّ معناه ؛ لا تفعلوا ما تؤثرونه وتتركوا ما أمركم الله ورسوله به
الصفحه ١٤ : على قائد واحد ، وهو رسول الإنسانية ، أي إنّ الإسلام أراد توحيدهم بالله سبحانه وتعالى اعتقادياً
الصفحه ١٨ : تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ
أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
الصفحه ٦٨ : : أنّه صلاهما مع النبي صلىاللهعليهوآله وأبي بكر وعمر قَصْراً.
فقالا له : إنّ ابن عمك قد كان أتمّهما
الصفحه ٣٦ : صلىاللهعليهوآله
، ولا عن مواليه ـ سوى أنس ، صاحب الوضوء المسحي المخالف لوضوء الحجاج بن يوسف الثقفي (٢)
!! ـ مع أنّ