الصفحه ٢٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
وعدم امتثال أوامره صلىاللهعليهوآله
(١) ، وخصوصاً عمر
بن الخطّاب الذي
الصفحه ٦٤ : إلى الموضع الذي وضعه فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله
، إلى أن يقول : ورددت الوضو
الصفحه ٦٦ : أحقّ بالمسح من ظاهرها ، لكن رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
مسح ظاهرها » (١)
، ويقول : « كنت أرى أنّ
الصفحه ٥٨ : (٣).
وقول عائشة ، وقد أخرجت قميص رسول الله صلىاللهعليهوآله : هذا قميصه وشعره لم يَبلَ وقد بَلِيَ دينهُ
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآله
كما توضّأتُ ، ثمّ تبسَّم وقال : أتدرون مِمَّ ضحكتَ ؟ قلنا : الله ورسوله أعلم. قال : إن العبد
الصفحه ٥٣ :
توضأت كما رأيت رسول
الله صلىاللهعليهوآله
يتوضأ ، أو نحو أو مثل وضوء رسول الله
الصفحه ٤١ : رأسه ثلاثاً ، وغسل قدميه ثلاثاً ثلاثاً ، ثمّ قال : هكذا وضوء رسول الله صلىاللهعليهوآله
أحببت أن
الصفحه ٢٢ : بدعوى أنه أسلم خوفاً من السيف ، فلمّا علم رسول الله صلىاللهعليهوآله
بفعله قال : قتلتموه إرادةَ ما معه
الصفحه ٨٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « الزموهم بما الزموا به أنفسهم » ، قد طالبوا عثمان بالوفاء بما ألزم به
الصفحه ٩٢ :
خلاصة ما سبق :
١ ـ وحدة الوضوء في زمن رسول الله صلىاللهعليهوآله وكذلك في زمن حكومة
الشيخين
الصفحه ١٣ : نظرنا ـ إلى ما عزوناه من أسباب في انقسام المسلمين بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأهمها انقسامهم إلى
الصفحه ١٢ :
وأفعالهم ـ على ما فيها
من تضارب ظاهر ـ إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
!
أفيكون رسول الله
الصفحه ١٦ : الله ؟
وقال أبو بكر : من هو يا رسول الله ؟
وقال عمر : من هو يا رسول الله ؟
قال صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧ : التاريخي دلّ على عدم وجود اختلاف في الوضوء قبل هذا الزمان ، لا في زمان رسول الله صلىاللهعليهوآله
ولا في
الصفحه ٥٠ : من رسول الله ثم بدا لي أن لا أحدّثكموه ، فقال له الحكم بن أبي العاص : يا أمير المؤمنين ، إن كان خيرا