الصفحه ٣٣ : إلى تعلّم الوضوء.
فالحالة الطبيعية كانت تقتضي صدور نصوص عن
عمر ـ أو في زمانه ـ لو كان ثمة اختلاف في
الصفحه ٦١ : الحديث يؤكد تطهره. واغتساله خمس مرات لقوله صلىاللهعليهوآله
: ما من مسلم يتطهر فيتم الطهور الذي كتب
الصفحه ٦٠ : وضعها نفض كفيه ونظر إلى ثوبه ، فإذا أصابه شيء من التراب نفضه ، وذلك كلّه لأنّه كان رجلاً نظيفاً متنظّفاً
الصفحه ٦٥ : .
٤ ـ كتابة الإمام علي كيفية الوضوء لواليه
محمد بن أبي بكر في جملة ما كتبه إليه ، وكان في كتابه عليهالسلام
الصفحه ٥٢ : يكون من توضأ مرّة أو مرتين قد أساء وظلم ، مع ثبوت ذلك الوضوء عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
وكبار الصحابة
الصفحه ٦٣ : » (٣)
، ممّا يعني رسوخ ما يطرح الخليفة في نهاية المطاف.
٩ ـ تفشّي حالة الاجتهاد ، وتلقّيها بالقبول
من قبل
الصفحه ٥٠ :
تليها » ، قال عروة :
الآية ( إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ
الصفحه ٥١ : لحطِّ الذنوب.
وهذه العنايات كلّها تدل على أنّه كان يريد
أن يضيف شيئاً إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٦ : أمرٍ مّا.
ب ـ مرّ عليك سابقاً أنّه لم يرمهم بالكذب
والابتداع ، بل اقتصر على وصفهم بأنّهم يتحدثون عن
الصفحه ٨٥ : : «
ابتدئ من الآن يا علي بن يقطين ، توضّأ كما أمر الله ، اغسل وجهك مرّة فريضة وأخرى إسباغاً ، واغسل يديك من
الصفحه ٩٠ : المدوّنات كانوا من أتباع
وأنصار الوضوء الثنائي المسحي ، أو أنهم لم يكونوا من أنصار الوضوء الثلاثي الغسلي على
الصفحه ٧٩ :
من جميع المؤمنين ، فقال أبوعبدالله لداود بن زربي : حدِّث داود الرقي بما مرّ عليكم حتّى تسكن روعته
الصفحه ٨٤ : ، ولست أرى في خدمته لي تقصيراً ، وقد امتحنته مراراً ، فما ظهر منه عليَّ ما يقرف به ، وأحبّ أن أستبرئ أمره
الصفحه ١٩ : ، وهذا معنى القراءة المشهورة ، أي لا تقدِّموا أمرا على ما أمركم الله به (١).
هذا ، إلى غيرها من الآيات
الصفحه ١٢ :
وأفعالهم ـ على ما فيها
من تضارب ظاهر ـ إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
!
أفيكون رسول الله