الصفحه ٤١ : نفر من أصحابه حتى جلس على المقاعد ، فدعا بوضوء ... ثم قال : ... كنت على وضوء ولكن أحببت أن أريكم كيف
الصفحه ٧٧ : ، إلاّ أنهم أفلحوا من بعد في استدراج تلميذه القاضي أبي يوسف.
وقد بقي الإمام جعفر بن محمد الصادق رائد
الصفحه ٥٨ : (٤)
! وقولها : هذا ثوب رسول الله صلىاللهعليهوآله
لم يبل وعثمان قد أبلى سنته (٥)
! وقولها مشبّهة له برجل من
الصفحه ١٠١ : .
٦٧ ـ مناقب آل أبي طالب = مناقب ابن شهرآشوب :
لمحمد بن علي السروي المازندراني ( ت ٥٨٨ ه ) ، عنى
الصفحه ٩ : ومبناه.
فالبعض من الصحابة كان يدعو إلى لزوم استقاء
الأحكام من القرآن والسنة المطهرة ولا يرتضي الرأي
الصفحه ٥ :
دليل الكتاب
انقسام المسلمين إلى نهجين
الصفحه ٢٠ :
فاتبعوه ، وما نُهيتم
عنه فانتهوا (١).
وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله قد حذّر أصحابه من هذا
الصفحه ٩٣ : ، علي بن حزم الأندلسي الظاهري ( ت ٤٠٦ ه ) ، تحقيق : أحمد شاكر ، نشر : زكريا علي يوسف ، مطبعة العاصمة
الصفحه ١١ : تفترقوا فتهلكوا ) (١)
، وقوله : ( ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ، فرقة ناجية والباقون في النار
الصفحه ٥٧ : لتلك الإحداثات والإبداعات ، والتي تدل على إحداثاته في الدين.
كقول طلحة لعثمان : إنك أحدثت أحداثاً لم
الصفحه ٦ : .................................................... ٨٥
خلاصة ما سبق ................................................. ٩١
فهرس المصادر
الصفحه ٤٧ : ـ دفاعات عن وضوئه ، فإنّهم لم يَقْدموا على ذلك ، مع أنّ منهم من دافع عنه يوم الدار.
٣ ـ إنّ عثمان بن
الصفحه ٨٠ :
فعالج الموقف علاجاً
حكيماً يُنجي صاحبَه من القتل !
والذي يتضح هنا هو اتخاذ المنصور هذه المفردة
الصفحه ١٠ : والمكانة التي منحها الله إياه ، فكانوا ـ في كثير من الأحيان ـ يتعاملون معه كأنه بشر غير كامل يخطئ ويصيب
الصفحه ٣٨ : الجمعة (٣)
وغيرها.
وحيث وقفنا في مدخل الدراسة على أسماء أولئك
(٤) ، سعينا لانتقاء
جملة من المخالفين