الصفحه ١٤ : مراراً وبعدة أساليب على وجوب اتّباع النبي صلىاللهعليهوآله
الأمّي ؛ بمثل قوله : (
مَّن يُطِعِ
الصفحه ٦٧ : ء ودحضه.
٧ ـ وبعد هذا كله فإنّنا لا نرى في وضوءات
الإمام علي ولا ابن عباس ولا أنس ولا غيرهم من الماسحين
الصفحه ٤٨ : ماء حتّى يقطر الماء من رأسه أو كاد يقطر ، وأنّه أراهم وضوء رسول الله صلىاللهعليهوآله
(٤) ! ونفس
الصفحه ٢٧ : تبعهما من الخلفاء
، فإنّهم كانوا يكرهون التدوين ويحضرون على الصحابة التحديث عن رسول الله
الصفحه ٧١ : الوضوء ، ويل للأعقاب من النار » لكونهما لم يصدرا على هذا النسق من النبي صلىاللهعليهوآله
، وهذا يدلنا
الصفحه ٢٨ :
هذه ـ وأشار إلى قفاه
ـ ثمّ ظننت أنّي اُنفذ كلمةً سمعتها من رسول الله صلىاللهعليهوآله
قبل أن
الصفحه ٧٥ : بن عفان من النشأة الى الانتشار » على سبب ذلك.
(٢) اُنظر : تهذيب الكمال
٩ : ١٥٤. ففيه قول سعيد بن
الصفحه ٨٧ :
علي بن أبي طالب فلم
يرضَ بذلك الشرط الجديد الذي أُقحم في الشريعة ، والذي قرّروه دون نص من كتاب
الصفحه ٣٥ : الاستفادة من كلمة ( الإسباغ
) ( وويل للأعقاب ) للتدليل على لزوم القدمين ، وأنت تعلم بأنْ لا دلالة لهاتين
الصفحه ٣٠ : الخطاب عليه ، حيث خلا عمر ذات يوم فجعل يحدّثُ نفسه ، فأرسل إلى ابن عباس فقال :
كيف تختلف
الصفحه ٢٤ :
واللافت للنظر أن أبا بكر وعمر لم يكونا
بمنأىً عن الاجتهاد ، بل نرى لهما نصيباً من الاعتراض على
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآله
، فأشاروا عليه أن يكتبها ، فطفق عمر يستخير الله فيها شهراً ، ثمّ أصبح يوماً ، وقد عزم الله له فقال
الصفحه ٣٦ : صلىاللهعليهوآله
، إلى آخر عهد الشيخين ـ لعدم مجيء وضوء بياني عنهما ، ولعدم وجود الخلاف في عهدهما ، ولما رأيته من
الصفحه ١٠٢ : :
لابن شاهين.
٧٤ ـ نيل الأوطار من أحاديث سيد الاخيار :
لمحمد بن علي اليمني الصنعاني الشوكاني ( ت ١٢٥٥
الصفحه ٥٦ : النداء
الثالث في يوم الجمعة في السنة السابعة من عهده وقد كان « الناس » عابوا عليه ذلك وقالوا : بدعة