الصفحه ٧٤ : ءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ )
(١).
وهذا ـ الإعلان و ـ الاستدلال من الحجّاج
يدلّ على تبني الأمويين للوضو
الصفحه ٨٣ : محمد بن الفضل ، قال : اختلفت الرواية
من بين أصحابنا في مسح الرجلين في الوضوء ، أهو من الأصابع إلى
الصفحه ٩٢ : .
٢ ـ ظهور الخلاف في زمن عثمان بن عفّان.
٣ ـ اختلاف عثمان مع « ناس » هم من أعاظم الصحابة.
٤ ـ إنّ البادئ
الصفحه ٩ : ومبناه.
فالبعض من الصحابة كان يدعو إلى لزوم استقاء
الأحكام من القرآن والسنة المطهرة ولا يرتضي الرأي
الصفحه ١٢ :
وأفعالهم ـ على ما فيها
من تضارب ظاهر ـ إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
!
أفيكون رسول الله
الصفحه ١٩ : ، وهذا معنى القراءة المشهورة ، أي لا تقدِّموا أمرا على ما أمركم الله به (١).
هذا ، إلى غيرها من الآيات
الصفحه ٢١ : النبي صلىاللهعليهوآله
يساوق الإيمان بالله ، وذلك لِما لهؤلاء المستأذنين من عقيدة راسخة وفهم صحيح
الصفحه ٢٣ :
والأنكى من ذلك أنّ بعض روّاد هذا الاتجاه
راحوا يؤذون النبي صلىاللهعليهوآله
في عرضه وأزواجه
الصفحه ٢٤ :
واللافت للنظر أن أبا بكر وعمر لم يكونا
بمنأىً عن الاجتهاد ، بل نرى لهما نصيباً من الاعتراض على
الصفحه ٣٠ : ءه
، ومعارضتهم لفقهه الجديد الذي أراد تطبيقه في كثير من المفردات الفقهية ، ومنها الوضوء كما رأيت وسترى.
عثمان
الصفحه ٤٤ : وصفهم بالتحديث ، ولم يشكّك فيهم ، وهذا اعتراف منه بأنهم متحدّثون عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
غير
الصفحه ٤٨ : »
(٣) ، وهي صريحة
في التبرّع والمبادرة ، وقد استعملها معاوية أيضا في الوضوء الغسلي بزيادته مسحَ الرأس بغرفة من
الصفحه ٥٢ :
الثلاثي الجديد واعتباره
هو الإسباغ فقط ـ والذي طوره عثمان من بعد حتّى صار يغسل رجليه ، وطوّره
الصفحه ٧٦ :
والإمام الصادق ، وغيرهم
ممن يعلمهم المتتبع.
فالأمويون لم يتمكنوا من مجابهة الوضوء المسحي
ـ وإن
الصفحه ٨٠ :
فعالج الموقف علاجاً
حكيماً يُنجي صاحبَه من القتل !
والذي يتضح هنا هو اتخاذ المنصور هذه المفردة