الصفحه ٦٩٣ :
أصله. فأما في غير السالم فقد جاء فعَّال كالحنَّاء والقِثَّاء ونحوهما.
فَعُّول
، بفتح الفاء وضم
الصفحه ٧٢٥ : تَرَكَ خَيْراً )(٣) أي مالاً. قال مجاهد : الخير : المال في قوله تعالى : ( لِحُبِ الْخَيْرِ
لَشَدِيدٌ
الصفحه ١٦ : ] : الحبيب ،
كالخِلّ الخليل.
والحِبّ : لغةٌ في الحُبّ.
والحِبّ : بزور الرياحين ، جمع : حِبَّة.
ويقال
الصفحه ٢١ : .
ك
[
الحَكَكَة ] : واحدة الحَكك.
فُعَل ، بضم الفاء
ظ
[
الحُظَظُ ] : لغةٌ في الحُظُظ
(١).
م
[
الحُمَم
الصفحه ٦٨ :
الفَعللة
ث
[
الحثحثة ] ، بالثاء
معجمة بثلاث : اضطراب البرق في السحاب.
ويقال : حثحثه : أي
الصفحه ٧٥ :
ق
[
الحَبقُ ] : قال الخليل : الحَبَقُ دواء يقال : هو الفوذنج ، وطبع الحبق حار في الدرجة الأولى
الصفحه ٨٥ : يموتون من التُّخَمَة وكثرة الأكل كبني مروان.
__________________
(١)
ما بين القوسين جاء في الأصل حاشية
الصفحه ١١٧ : له
الهمداني في الإِكليل ( ١٠ / ١٩٦ ـ ١٩٧ ) وقال فيه : « وكان مكينا عند تبع ،
وملَّكه على بكيل ، وله
الصفحه ١٢٠ : الحِنظل.
س
[
حَدَس ] : لغة في عَدَس : زجر للبغال. وحَدَس
: حي من اليمن (٢).
ق
[
الحَدَق ] : جمع
الصفحه ١٣٣ : : هو حَذْو ذاك : أي محاذيه. وفي حديث ابن عباس (١) : « ذات عِرْق حذو قَرَن » : أي محاذيتها في ميقات
الصفحه ١٣٧ : وغيره.
ويقال : ما في
رحله حُذافة من الطعام : أي ليس عنده شيء.
وعن الأموي :
يقال : ما في رحله حذاقة
الصفحه ١٨١ : كفارة يمين ، وإِن لم تكن له نية فله قولان :
أحدهما عليه كفارة يمين ، والثاني لا يلزمه شيء. وقد قيل في
الصفحه ٢٥٠ : مكة ، وأهل المواقيت الذين
مواقيتهم دورهم ولامتعة لهم. قال الشافعي : هم من كان في الحرم من الجوانب كلها
الصفحه ٢٧٢ : طرفة (١) :
نحن في
المشتاة ندعو الأَحْفلى
لا تَرى
الآدِبَ فينا يَنْتَقِر
الصفحه ٣٠٤ : ] ، بالهاء
ب
[
الحُلْبة ] : معروفة ، وهي
حارة في الدرجة الثانية يابسة في الأولى ، وقد تضم اللام أيضاً