الصفحه ٤٠٧ : اغتسلت من حيضها ولا يكون قد
جامعها في ذلك الطهر ثم يراجعها بين كل تطليقتين. وهذا قول زيد بن علي. وحكي عن
الصفحه ٤١٧ :
مطرف بن عبد الله (١) وقد خرج من الطاعون فقيل له في ذلك فقال : هو الموت نحايصه ولا بد منه
الصفحه ٤٨٠ : ». فاختتن. قال الشافعي : الاختتان
واجب لهذا الخبر ،
لأنه أمره به ، وقال أبو حنيفة : الاختتان سنة لما في
الصفحه ٦٤٦ :
و
[ مِفْعَلة ] ، بالهاء
ي
[
المخلاة ] : معروفة ،
وأصلها التي يُجعل فيها
الخَلَى.
مَفْعُولة
الصفحه ٦٦٢ : بن المسيب : « جعل النبي عليهالسلام الخلع
تطليقة » قال أبو
حنيفة وأصحابه ومالك ، والشافعي في أحد
الصفحه ٧٣٦ :
ف
[
الخَيْفَان ] : الجراد إِذا صارت فيه خطوط مختلفة ، واحدته : خيفانة بالهاء. ويشبه بها الفرس
الصفحه ١٧ : الحِبَّة في حميل السيل ».
ج
[
الحِجَّة ] : السَّنَة ، قال
الله تعالى : ( عَلى أَنْ
تَأْجُرَنِي
الصفحه ٢٤ : فما بِكَ من بَاسِ
ز
[
الحزّاز ] ، بالزاي : ما
في النفس من الغيظ ، قال الشماخ (٢) :
وفي
الصفحه ٩٩ :
الأفعال
فعَلَ ، بفتح العين يفعُل بضمها
و
[
حثا ] الترابَ في
وجهه ، يحثوه : لغة في يحثي
الصفحه ١٠٥ : ء. قال (٣) :
لا تحرز
المرءَ أحجاءُ البلاد ولا
تبنى له في
السموات السلاليم
الصفحه ١١٣ : فِيها
وَالْعِيرَ )(١). وقال تعالى :
( وَجاءَ رَبُّكَ )(٢) والمعنى : جاء أمر ربك. وكقولهم : قتل الأمير
الصفحه ١٦٧ : ] : شجرٌ معروف (١) ، وهو حار
يابس في الدرجة الثالثة ، يُدرّ البول ، ويخرج الدود من البطن ، وينفع من العِرْق
الصفحه ١٩٠ :
ر
[
الحزوَرة ] : الرابية
الصغيرة ، والجمع : الحزاور والحزورات.
فَيْعول
م
[
الحيزوم ] : الصدر.
وحيزوم في
الصفحه ٢١٨ :
الرباعي والملحق به
فَعْلَلٌ ، بفتح الفاء واللام
رج
[
الحَشْرَج ] : كوز صغير يبرد فيه الما
الصفحه ٢٧٤ :
ل
[
الحافِل ] : ضَرْعٌ حافل : أي ممتلئ لبناً ، وشاةٌ
حافل : إِذا احتفل لبنُها في ضرعها : أي