الصفحه ٤٣٤ : نفسه بما
يذم به ، وكانوا يَذُمُّون بصغر الرأس ، ويسمون صغير الرأس رأس العصا. وفي حديث (٢) عائشة : في
الصفحه ٤٤٠ : الملوك المثامنة قال
علقمة بن ذي جدن (٤) :
أو ذي خليل
كان في قومه
يبني بناء
الحازم
الصفحه ٤٩٥ : (١) : « كُلُّ صَلاةٍ لم يُقْرأ فيها بفاتحةِ الكتاب فهي خِداجٌ » : أي ناقصةٌ. من أَخْدَجَتِ
النَّاقَةُ : إِذا
الصفحه ٥٠٧ : نحوها من بين سبابتيه ويروى في
الحديث (٤) : « إِن الخذف
من مناكير قوم لوط ».
والخذَفَان : ضرب من السير
الصفحه ٥٨٥ : القراءة الأولى « يختصمون » فأدغمت التاء في الصاد ، ثم ألقيت حركتها على الخاء ،
وكذلك الثانية ، وكسرت
الصفحه ٦٢٣ :
و
[ فَعِيلة ] ، بالهاء
ي
[
الخَفِيَّة ] : غيضة ملتفة يتخذ فيها الأسد عرينه. قال
الصفحه ٦٧١ :
وفي اختيار الإِمام. وفي الحديث (١) : « لا
تختلفوا على إِمامكم
يعني في الصلاة » قال أبو حنيفة : لا
الصفحه ٢٠ : في اللسان ( حبب ) إِلا أن فيه « كأقاحى » بدل « كأفاعي » ، أما
رواية عجزه في ديوانه : (٥٧) وفي
الصفحه ٥١ : ء.
وحلَّت المرأة : إِذا خرجت من العِدَّة.
وحَلّ الهَدْيُ : إِذا بلغ الموضعَ الذي يحل فيه نَحْرهُ ، قال
الصفحه ٦٠ :
يمينك ولم تبالغ فيه. ثم كثر ذلك حتى قيل لكل شيء لم يبالغ فيه : تحليل. يقال : ضربه ضرباً تحليلاً
الصفحه ٧٣ :
والحُبْلة : حَلْيٌ يجعل في القلادة شبه ثمر العِضاه ، قال (١) :
ويزينها في
النحرِ حَلْيٌ
الصفحه ١٠٤ :
الآخرة [ كما كان ](١) ينفعهم في الدنيا.
والحِجْر : الأنثى من الخيل كأنها حَرُم بيعها ، ولا يقال
الصفحه ٣٠٠ : ، فحذف « من ».
التفعيل
م
[
التحكيم ] : حكّمه في ماله : أي جعل أمره إِليه ، قال الله تعالى
الصفحه ٣١٧ :
صفا صخرة
صمّاء يَبْسٍ بلالها
يصفه بالبخلِ.
وحلوْتُ المرأةَ : لغة في حليْتُ.
فعَل
، بفتح
الصفحه ٣٣٦ :
ويشبه الرجل في
البلادة والجهل بالحمار : قال الله تعالى : ( كَمَثَلِ الْحِمارِ
يَحْمِلُ أَسْفاراً