الصفحه ٥٧١ :
وخياشيم الجبال : أنوفها ، قال (١) بعض أهل اليمن
في الوليد بن يزيد ، الخليع :
تركنا أمير
الصفحه ٥٧٤ :
ل
[
خَشِلَتِ ] المرأةُ :
إِذا لبست الخشل من الحلي ، قال امرؤ القيس (٢) في مُقامه
بصنعاء :
ألا ليت لي
الصفحه ٥٧٧ :
فلان خَصْلة : إِذا غلب.
وقال الخليل : الخصل في النصال : أن يقع السهم بلزق القرطاس. قال : ومن قال
الصفحه ٥٨٢ : يَخِصِّمُونَ )(٢) أي : يخصم
بعضهم بعضاً.
ويقال : خاصمته فَخَصَمْته : أي غلبته في الخصام.
ي
[
خصى
الصفحه ٥٩٥ : ] : الأخضع : الذي في عنقه خضوع
خِلْقةً.
وظليم أخضع : إِذا عدا مد عنقه واعتمد عليه في عدوه. وظبي أخضع وفرس
الصفحه ٦٠٠ : . يقال في قصة أم خارجة (٢) : خِطْب فتقول : نِكْح ، أي أنا
خاطب ، ونكْحٌ أي
ناكح. وقيل : كان الرجل إِذا
الصفحه ٦٢١ : ] ، بالهاء
ي
[
الخافية ] : واحدة الخوافي من ريش الطائر ، وهي ما دون ريشاته العشر التي في مقدم
جناحيه
الصفحه ٦٣١ : القراءات في فتح
القدير : ( ٤ / ٢٥٣ ـ ٣٥٤ ).
(٢) البيت لامرئ القيس بن عابس الكندي كما في اللسان
والتاج
الصفحه ٦٣٢ : بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها
وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً ) وانظر في
تفسيرها الكشاف : ( ٢ / ٤٧٠ ) ط. دار
الصفحه ٦٦٠ : .
وخَلَا الرجل
إِلى الرجل : إِذا اجتمعا في خلوة. قال الله تعالى : ( وَإِذا خَلا
بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ
الصفحه ٦٦٤ : (٤) وتابعهم نافع في قوله ( مُخْلِصاً ). وقرأ الباقون بفتح اللام : أي الذين أخلصهم الله تعالى لرسالته : أي
الصفحه ٦٦٥ : في خَلَفت.
وأخلف لنفسه : إِذا ذهب له شيء فجعل مكانه آخر.
ويقال : أخلف الله تعالى لك وعليك : أي رد
الصفحه ٦٨٠ : فِي سَبِيلِ اللهِ )(١).
مَفْعُول
ر
[
المَخْمُور ] : الذي به خمار.
س
[
المخموس ] : حبل مخموس
الصفحه ٦٩١ : (٢).
__________________
(١) لعل أشهرهم مخنف بن سليم بن الحارث الأزدي ، كان من
كبار زعماء اليمانية في الكوفة ينضوي تحت قيادته الأزد
الصفحه ٦٩٨ :
والخُنابس : الشديد ، يقال : أسد
خنابس ويقال : الأسد الخنابس : الغَنَّام ، والنون فيه زائدة