الصفحه ٤٧٤ :
أخبلْتُه
قَرْماً هِجَاناً فابتهجْ
ي
[
استخبى ] خباءً : إِذا نصبه ودخل فيه.
التفعُّل
الصفحه ٤٧٨ : طالب
رضي الله تعالى (٤) عنه : سبق في علمه أنهم لا يؤمنون فختم على قلوبهم وسمعهم ، ليوافق قضاؤه عليهم
الصفحه ٤٨٨ : ء : « وإِذا شَبِعْتُنَ خَجِلْتُنَ ».
أي :
أَشِرْتُنَّ.
ويقال : خجل البعير : إِذا سار في وعثٍ فتحير
الصفحه ٤٩١ : : يقال
: الحرب خَدْعة. وفيها ثلاث لغات : خَدْعَة وخُدْعَة وخُدَعَة.
وقال بعضهم :
لغة النبي عليهالسلام
الصفحه ٥٠٦ :
سمينة ، قال الأصمعي : يراد أنها لو
خذفت بحصاة لدخلت في
بطنها من كثرة الشحم.
ويقال : الخذوف
الصفحه ٥٢٦ : الحديد وكثرة الدروع.
وسحابة خرساء : ليس فيها رعد ولا برق.
والخرساء : الداهية التي لا يُهتدى لها
الصفحه ٥٣٨ : .
ف
[
أَخْرَفَتِ ] النخلةُ : حان
أن تُخْتَرف.
وأخرف القوم : إِذا دخلوا في الخريف.
وأخرفت الظبية : إِذا ولدت في
الصفحه ٥٤٥ : ] : وجع يأخذ في الظهر. قال (٢) :
داوِ بها
ظَهْرَكَ من أوْجَاعِه
من خَزَرَاتٍ
فيه
الصفحه ٥٤٧ : تجعل في أنف البعير يشد بها الزمام.
ن
[
الخِزانَةُ ] : المكان يخزن فيه الشيء ، والجميع : خزائن. قال
الصفحه ٥٤٨ :
مباشيم عن غب
الخزير كأنما
تصوت في
أعفاجهن الضفادع
فُعالى
، بضم
الصفحه ٥٥٣ : )(٥) قال يعقوب : خزي
الرجل : إِذا وقع في
بلية.
الزيادة
الإِفْعَال
ي
[
أخْزَاهُ ] : يقال : أخزاه
الصفحه ٥٥٤ : ] الرجل : إِذا أخذت في طريق وأخذ في طريق أخرى حتى
يلتقيا في موضع واحد.
الافتعال
ل
[
الاختزال
الصفحه ٥٥٥ :
ولما هبطنا
بطن مَرٍّ تخزعت
خزاعة عنا في
حلول كراكر
ويروى
الصفحه ٥٦٦ : .
الزيادة
أَفْعَل
، بالفتح
ب
[
الأَخْشَبُ ] : الجبل الغليظ العظيم. وفي حديث (٤) النبي عليهالسلام في
الصفحه ٥٧٠ : لسلكتموه » ، قال :
كذبذبة النحل في الخشرم
والخَشْرَم : جماعة النحل والزنابير أيضاً ، قال يصف الكلاب