الصفحه ٢٣١ : ، عن أبي عمرو.
وقال الأصمعي :
الحصير ما بين العرق الذي يظهر في جنب الفرس والبعير معترضاً
فما فوقه
الصفحه ٢٣٣ : يقوي المعدة ، وينفع في الإِسهال والخلفة.
والحِصْرِم : البخيل ، وميمه زائدة ، لأنه من الحصور ، وهو
الصفحه ٢٣٩ : خير أعمالكم الصلاة » (٢) ، أي : ولن تطيقوا ولن تستقيموا في كل شيء حتى لا
تميلوا.
همزة
[
الإِحصا
الصفحه ٢٤٥ :
و [ فِعلة ] ، بالهاء
ر
[
الحِضْرَة ] : يقال : كلمته بِحِضْرَةِ فلانٍ : لغةٌ في حَضْرَة
الصفحه ٢٤٧ : ء
__________________
(١)
ديوانه ( ط. دار الكتب العلمية ) (٢١٩) واللسان والتاج ( حضر ) ورواية عجزه فيها :
( قطين الإله عزّه وتكرما
الصفحه ٢٦٧ : ] : حَيْعَلَ المؤذنُ : إِذا قال : حَيَّ على الصلاة.
قال الخليل :
اعلم أن العين لا تأتلف مع الحاء في كلمة
الصفحه ٢٨٠ : بعد يوم الوِرد ممتلئات الضروع لبناً لا ينقصهن السقي من ألبانهن.
قالت عائشة في
عمر (١) : « لله أمٌ
الصفحه ٢٨٢ : : أي جُمع
اللبنُ في ضرعها. ونهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن التصرية والتحفيل
، وفي حديث (٢) ابن عمر
الصفحه ٣٠٣ : مثل ثِدِي وثُدِي وأصله حُلُوي على فعول ، ثم أدغمت الواو في الياء وانكسرت
اللام لمجاورتها الياء. وتُكسر
الصفحه ٣٠٧ :
الزيادة
إِفعالة ، بكسر الهمزة
ب
[
الإِحلابة ] : اللبن يجمع في المرعى.
مَفْعَل ، بفتح الميم
الصفحه ٣١٠ : ، بكسر الفاء
ب
[
الحِلاب ] : المِحلب الذي يحلب فيه. قال (١) :
صاح هل رَيْت
أو سمعت براعٍ
الصفحه ٣١١ : (١) :
...............
من المُخِّ
في أَصْلَابِ كُلِ حَلِيمِ
ي
[
الحلي ] : يَبَسُ النصيِّ
، قال (٢) :
نحن
الصفحه ٣٢٧ : حَمْتٌ : شديد الحر.
وليس في هذا
الباب باء.
ش
[
الحَمْش ] ، بالشين
معجمة : الدقيق القوائم ، يقال
الصفحه ٣٤٧ : شديد في
أموره. وكانت قريش تسمى الحُمس. قيل : لأنهم كانوا يتشددون في دينهم. وقيل : لأنهم
نزلوا الحرم
الصفحه ٣٤٩ : ابن عباس (١) أنه كان يقول إِذا أفاض مَنْ عنده في الحديث بعد القرآن
والتفسير : أحمضوا. أراد : إِذا