الصفحه ٦٠٦ : لم يسم فاعله والتوحيد في الأعراف (٥). وقرأ نافع ويعقوب ( خَطِيئاتِكُمْ ) بالجمع والرفع ، وقرأ الباقون
الصفحه ٦١٩ : ] : الذِّمَّة (١). يقال : وفَيْتَ خُفْرَتَك. وفي حديث (٢) أبي بكر : « ومَنْ صَلّى الصُّبْحَ فهو في خُفْرَةِ الله
الصفحه ٦٤٤ : في صلاته خير من ثلاث خَلِفات سمان عظام ».
فُعُل
، بضم الفاء والعين
ب
[
الخُلُب ] : الليف ، وفي
الصفحه ٦٥٠ :
ق
[
الخَلَاق ] : النصيب. قال
الله تعالى : ( أُولئِكَ لا خَلاقَ
لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ )(١) أي
الصفحه ٦٥٩ :
ف
[
خَلَفت ] الثوب خلفاً : إِذا أخرجت وسطه البالى منه ثم لفقته.
وخَلَف في قومه خلافة ، قال
الصفحه ٦٦٦ : خلاها.
التفعيل
د
[
خَلَّده ] الله تعالى في
الجنة : أي أبقاه ، قال النابغة (٢) :
لو خلَّد
الصفحه ٦٨٢ : .
ع
[
الخُمَاع ] الاسم من خَمَع في مشيه.
ل
[
الخُمَال ] : ظَلَعٌ يكون في
قوائم البعير والشاة.
و
[ فُعَالة
الصفحه ٦٨٨ : العجين : إِذا جعل فيه خميرة.
س
[
خَمَّس ] : المُخَمَّسُ : الذي له خمسة أركان.
والمخمَّس من الشِّعر
الصفحه ٧٠٠ : .
س
[
خَنَس ] عنه : إِذا
تأخر.
والخنس والخنوس : الذهاب في خفية.
وقوله تعالى : ( فَلا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ
الصفحه ٧٠٢ : : لأنها تنتن. وقيل : لأنه لا يؤمن أن يكون فيها دابة.
ق
[
خَنَقه ] فاختنق
الصفحه ٧١٤ : .
وخاضوا في الحديث : أي أخذوا فيه. قال الله تعالى : ( حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ )(٢).
وخاضه
الصفحه ٧٢٩ :
ف
[
الخِيف ] : جمع خيفة ، قال الهذلي (١) :
...............
وتُضمر في
الصفحه ٧٣٠ : ) ، وبعده :
والدهر فيه غفلة للغفّال
(٢) هذا الشطر في اللسان ( خيل ) دون عزو.
(٣) ديوانه : (١٩٨
الصفحه ١٣ :
لتوطئ وتؤذي وتشغل عن ذكر الله » يعني كثرة الزجر في الإِفاضة من عرفات.
توطئ الناس وتؤذيهم : وأراد
الصفحه ٢٣ :
ل
[
المحلَّة ] : المنزل في أي
زمان كان.
م
[
المَحَمَّة ] : أرضٌ مَحَمَّة : أي ذات حُمّى