الصفحه ٢٥٥ : جميعاً في قولِه تعالى : ( حَمَّالَةَ الْحَطَبِ )(١). قيل : إِنها كانت تحمل النميمة ، وقيل : كانت تحمل
الصفحه ٢٦١ : : كل قضيبٍ
نابتٍ في أصل شجرة
حَظْوة ، والجمع حَظَوات ، وأنشد (٢) :
تعلمها في
غِيلها وهي
الصفحه ٢٦٢ : الحديث (١) : « كان لعمر
حظيرة يجمع فيها
الضَّوَالّ ».
ويقال للرجل
القليل الخير : إِنه لنكد
الحظيرة
الصفحه ٢٧٠ : .
والحِفْش : صغار الآنية ، والجمع :
أحفاش.
ولم يأت في هذا
الباب سين ولا طاء.
و [ فِعلة ] ، بالها
الصفحه ٢٧٨ : وحفّاد. قال حميد بن ثور في بعيرٍ له :
فَدَتْه
المطايا الحافدات وقُطِّعت
نعالاً له
الصفحه ٢٧٩ : الإِداوة : سيلانها.
ويقال : الفرس يَحْفِشُ في جريه : أي يأتي بجريٍ بعد جري.
وحَفَشَ السيلُ الموضعَ
الصفحه ٢٨٣ :
ر
[
الاحتفار ] : احتفر بمعنى حفر.
ز
[
الاحتفاز ] : احتفز الرجل في جلوسه : إِذا أراد القيام
الصفحه ٢٩٩ :
الزيادة
الإِفعال
م
[
الإِحكام ] : أحكمت الأمر : أبرمته.
والمحكم من القرآن في قوله تعالى
الصفحه ٣١٦ : فعليهما أن يجدّدا الإِحرام. قال :
وإِن أحرم العبد ثم أعتق مضى في حجته ولم تجزئه عن حجة الإِسلام من حيث وقع
الصفحه ٣٣٠ : ] : رجل حُمَدة : يُكْثِر حمد الأشياء ويزعم فيها أكثر مما لها.
ومما ذهب من آخره ياءٌ فعوِّض ها
الصفحه ٣٣٨ : بلدٍ (٣) غريباً.
والحَمِيل : الرجل الدعيُّ ، وفي حديث عمر (٤) في الحميل : « لا يورّث إِلا ببيِّنة
الصفحه ٣٤١ : ] : بلد.
وحُمْران : اسم مولى كان لعثمان بن عفان.
والحُمْران : القوم لا سلاح معهم في الحرب
الصفحه ٣٤٨ :
عامر وحمزة والكسائي وأبو بكر عن عاصم : (١) بآلألف بغير
همزة وهو رأي أبي عبيد ، ويروى في قرا
الصفحه ٣٨٤ : في المثل (٤) : « لا يضرُّ
الحُوَارَ ما وطئت أمُّه » ، قال (٥) :
رعت قطناً
حتى كأن حُوَارَها
الصفحه ٣٩٢ :
وفي حديث عمر (١) : « ما ولي
أحدٌ إِلا حام على قرابته وقرى في عيبته ». حام : أي حاط وعطف عليهم