الصفحه ٦٧٣ :
التَّفَعُّل
ج
[
تَخَلَّج ] في مشيه : أي
تفكك وتمايل كمِشية المجنون. يقال : تخلج
المجنون في
الصفحه ٦٧٨ :
فَعَلٌ
، بفتح الفاء والعين
ر
[
الخَمَر ] : ما واراك من
شجر ونحوه. قال (١) :
من كان في
الصفحه ٦٨٣ :
الحديث (١) في الطير : « تَغْدُو
خِمَاصاً وتَرُوح
بِطَاناً ».
ل
[
الخِمَال ] : جمع : خملة. وفي
الصفحه ٦٩٤ :
فَعُول
ف
[
الخَنُوف ] : ناقة خنوف : ذات خناف وهي اللينة اليدين في السير.
فَعيل
الصفحه ٧٠٥ :
__________________
(١) وهو الفاكهة التي تعرف في اليمن بالفِرْسِك وفي مصر
بالخُوخ بضم الخاء وفي بلاد الشام بالدُّرّاق
الصفحه ٧١٩ : (١) :
خَوَّى على
مستويات خمسِ
كركرة
وثَفَنَاتٍ ملسِ
وخوَّى الرجل : إِذا تَجافَى في
الصفحه ٧٢٠ :
ص
[
خَاوصه ] : إِذا عارضه في
البيع.
وخاوصه (١) : إِذا نظر
إِليه بمؤخر عينه وأخفى ذلك كأنه
الصفحه ٧٢٧ :
...............
__________________
(١) سورة النحل : ١٦ / ٨ ، وتمامها : ( ... وَزِينَةً وَيَخْلُقُ ما لا تَعْلَمُونَ ).
(٢) أخرجه أبو داود في
الصفحه ٧٣٢ : العين
ل
[
المَخْيِلة ] : السحابة التي فيها رعد وبرق فإِذا ذهب عنها المطر فليست بمخيلة. وفي الحديث
الصفحه ٧٣٩ : . واختلفوا
في وقت خيارها ، فمنهم من قال : هو على الفور فإِن لم تختر عقيب العتق فلا
خيار لها بعد.
ومنهم من
الصفحه ٩ :
ش
[
الحَشّ ] : البستان ،
ولذلك سمي المَخْرَجُ حَشًّا ، لأنهم كانوا يقضون حوائجهم في البساتين
الصفحه ١٠ : : ويدخلون
فيه اللام ويقولون : لحقُ
[ لا ](١) أفعل ذاك ،
يرفعونه بغير تنوين إِذا دخلت اللام.
والحقّ : ما
الصفحه ١٢ : أنثى.
ويقولون :
فلانٌ حيةٌ : إِذا كان ذا دهاء. ومن ذلك قيل في العبارة : إِن الحية رجلٌ ذو دهاء ، كاتم
الصفحه ٢٨ : الزبير : لبيك ربنا وحنانيك.
و [ فعالَة ] ، بالهاء
__________________
(١)
ليست في الأصل ( س ) ولا في
الصفحه ٣٢ :
ويقال للرجل
إِذا خاصم في صغار الأشياء : إِنه لنزِق الحقاق.
ل
[
الحِلال ] : جماعات الناس