الصفحه ٤٣٧ :
والنَعال ، قال عمر :
قوِّمها وأدِّ زكاتها ».
قال أبو يوسف
ومحمد والشافعي : تجب الزكاة في أموال التجارة في
الصفحه ٤٤٩ :
وخَلَّلَ الشرابُ : إِذا صار خلًّا.
وخلَّلَ الرجل العصير : أي اتخذه خلاً. واختلف الفقهاء في تخليل
الصفحه ٤٥٥ : ] (١) : المفازة ؛ وأصل الخبت
عندهم : المكان
المستوي ، والجميع : الخبوت. قال فروة بن مُسَيْك المرادي ، في همدان
الصفحه ٤٦٢ : القيامة ». يقال
في تفسيره : إِنه صديد أهل النار.
و
[ فُعال ] ، بضم الفاء
ط
[
الخُباط ] : شيء يصيب
الصفحه ٤٦٨ : زيد عند أبي داود ، في المناسك ،
باب : في تحريم المدينة ، رقم (٢٠٣٦) ولفظه « حمى رسول الله
الصفحه ٤٩٤ :
البيت يخبأ فيه المتاع. وفي الحديث (١) عن النبي عليهالسلام : « صَلاةُ المرأةِ في بيتها أَفْضَلُ
الصفحه ٥١١ : ] : الإِتاوة ، قال
الشاعر (١) :
وقل في ظفار
يوم كانت وأهلها
تؤدي إِليها
خرجها الروم
الصفحه ٥٢٣ : المثل في الكذب. قال بعض من ينكر البعث منهم :
حياة ثم موت
ثم بعثٌ
حديث خرافةٍ
يا
الصفحه ٥٣٢ : مَنِيَّتِه
في بَعْضِ
كَرَّاتِه يُوَافِقُها
وكقوله فيما
خروجه واو :
وماءٍ لا
الصفحه ٥٥٢ : ] البعيرَ : جعل
في أنفه خزامَةً.
وكل مثقوب : مخزوم ، ويقال للطير
مخزومة لأن وَتَرات
آنافها مثقوبة
الصفحه ٥٦٠ : : أي غيَّبَهُ فيها. قال الله تعالى :
( إِنْ نَشَأْ نَخْسِفْ
بِهِمُ الْأَرْضَ ، أَوْ نُسْقِطْ
الصفحه ٥٦٤ : ، واختيار أبي عبيد قال : لأن واحدتها
خشبة ، ولم نجد في
العربية فَعَلَة تجمع على فُعُل بضم الفاء والعين
الصفحه ٥٩٤ : : خضد الله تعالى شوكة الأبعد. قال الله تعالى : ( فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ )(١) أي قُطع شوكه. وفي الحديث عن
الصفحه ٦٠١ : الحادثة في الرحم والثدي وسائر البدن ؛ إِذا
طُلي به مدقوقاً أو مطبوخاً ، وإِن طبخ بالخل سكّن وجعِ الأسنان
الصفحه ٦٣٩ :
ذات هبابٍ في
يديها خُلْبَه
ضرّابةٍ بالمشفر الأذِبَّه
س
[
الخُلْسة ] : الاسم من