الصفحه ٢٤٩ : اجتمع في الجُرح من المِدَّة.
ويقال : ألقت
الشاة حضيرتها : وهو ما تلقيه بعد الولد من المشيمة وغيرها
الصفحه ٢٦٢ : نفع من وجع الأسنان ، وكذلك إِذا
أُسخِن الخلُّ في حنظلةٍ بعد إِخراج ما فيها نفع من وجع الأسنان أيضاً
الصفحه ٢٧٣ :
مفعول
د
[
المحفود ] : رجلٌ محفود : أي مخدوم.
( ظ
[
محفوظ ] : من أسماء
الرجال
الصفحه ٢٨١ : .
والحفا ، مقصور : مصدر
حَفِيَ فهو حَفٍ ، على فَعِلْ ؛ إِذا
حَفي من كثرة المشي.
يقال : حَفِي الفرسُ : إِذا
الصفحه ٢٩٦ : لقلته.
م
[
الحَكَم ] : الحاكم. قال الله تعالى : ( فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ )(١).
وحكم
الصفحه ٢٩٩ :
الزيادة
الإِفعال
م
[
الإِحكام ] : أحكمت الأمر : أبرمته.
والمحكم من القرآن في قوله تعالى
الصفحه ٣١٥ :
الاستسقاء واليرقان الحادث من الخِلط اللزج ، وإِن اكتحل به مع العسل أحدَّ
البصر ، وإِن شرب مع فلفل
الصفحه ٣٣١ : ».
الزيادة
أَفْعَل ، بالفتح
د
[
أحمد ] : من أسماء
الرجال.
ر
[
الأحمر ] من الألوان :
معروف
الصفحه ٣٦٢ : المعدة ويذهب أوجاعها الحادثة من البرد ، وينفع في
الاستسقاء وأوجاع الأرحام الحادثة من البلغم ومن نهش
الصفحه ٣٦٥ :
مَنَّ الفتى
وهو المَغِيظُ المحنَقُ
وأحنق سنام البعير : إِذا ضمر ودق ، قال لبيد
الصفحه ٣٦٦ :
رجليه (١) تحنيب
: أي انحناء وتوتير.
ويقال : المُحَنَّب : الفرس البعيد ما بين الرجلين من غير فحج
الصفحه ٣٧٣ :
والحُوْر أيضاً : الاسم من قولك : طحنَت الطاحونة فما أحارت شيئاً.
ويقال : الحور : الهلكة.
س
[
الحُوْس
الصفحه ٣٧٩ : الأعشى (٢) :
تمشي فيصرف
نابها من دوننا
عَلَقاً
صريفَ محالةِ الأمساد
ومما
الصفحه ٤١١ : وحَيَداناً وحَيْدودة : أي مال. قال الله تعالى : ( ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ )(١).
س
[
حاس ] : الحيْس
الصفحه ٤٣٠ :
ل
[
الخِل ] : الخليل.
و [ فِعْلَة ] ، بالهاء
ب
[
الخِبّة ] : الخرقة يخرجها
الرجل من الثوب فيعصب بها