الصفحه ٤١٩ : » من الحوز ، قال (٣) :
تحيَّزُ مني
خيفة أن أَضِيفَها
كما انحازت
الأفعى مخافةَ
الصفحه ٤٣٥ :
ولَو
أَشْرَفَت من كُفّة السِّتْر عَاطِلاً
لقلتُ غَزال
ما عليه خَضاضُ
الصفحه ٤٤٩ : : « كان النبي صلىاللهعليهوسلم (٣) إِذا توضأ أخذ كَفّاً من ماء فأدخله تحت حنكه فخلَّل به لحيته ».
قال
الصفحه ٤٧٨ : : إِذا انكسر
من فزع أو خوف (١).
فَعَل
، بالفتح يفعِل ، بالكسر
ر
[
الخَتْرُ ] : الغدر ، ورجل ختَّار
الصفحه ٤٩٤ : مِنْ صَلاتِها في
حُجْرَتِها ، وصَلاتُها في مُخْدَعِها أفضلُ مِن صلاتِها في بيتها ».
و
[ مِفْعَل
الصفحه ٥١٣ :
الخُرْسَ
والإِعْذَارَ والنَّقَيعَهْ
ص
[
الخُرْص ] : الحلْقة من
الذهب والفضة ، والجميع : أخراص
الصفحه ٥١٤ : عليهماالسلام.
ف
[
الخُرْفَةُ ] : ما يُجتنى من الفواكه. ويقال : التمر
خرفة الصائم ،
لأنهم كانوا يستحبون
الصفحه ٥١٧ : ».
والمَخْرَف : الجماعة من النخل ، وفي الحديث « لما نزل ( مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً
حَسَناً
الصفحه ٥٢٠ : .
ف
[
الخارِف ] : الحافظ في
النخل والعنب ، والجميع : الخرَّاف.
والخارِفُ (٢) : بطن من
همدان من حاشد كانوا من
الصفحه ٥٢٢ :
والخارجي : واحد
الخوارج (١) ، وهم فرقة من فرق الإِسلام ، سُمُّوا خوارج لخروجهم على علي ، رضي الله
الصفحه ٥٢٦ : (١).
فَعْلاء
، بفتح الفاء ، ممدود
س
[
خَرْساء ] : يقال : كتيبة خرساء : إِذا لم يسمع لها صوت ، من ثقل
الصفحه ٥٥١ :
ق
[
خَزَقَ ] السهمُ خزقاً ، بالقاف : إِذا نفذ ، وفي حديث (٢) الحسن : « لا
تأكل من صيد المعراض إِلا أن يخزق
الصفحه ٥٨٢ : به. يقال : خَصَفَ
النعلَ : إِذا خرزها.
وقول الله تعالى : ( وَطَفِقا يَخْصِفانِ
عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ
الصفحه ٥٨٩ :
( مُدْهامَّتانِ )
(١) : أي خضراوان
شديدتا الخضرة ، ومنه سواد العراق لكثرة (٢) خضرته. ومنه
قوله
الصفحه ٥٩٥ : أخضع
كذلك.
م
[
خَضِم ] : الخَضْم : الأكل بجميع الأسنان. ومنه المثل : قد يبلغ الخضم بالقضم (٢). وفي