ومما جاء على أصله
ش
[ الاحتواش ] : احتوَش القومُ الصيدَ : إِذا نفّره بعضهم على بعض ليصيده.
واحتوَش القومُ فلاناً : إِذا جعلوه وسطهم.
ي
[ الاحتواء ] : احتوى على الشيء : أي اشتمل عليه.
واحتوى الشيءَ : أي جمعه.
الانفعال
ز
[ الانحياز ] : انحاز عنه ، بالزاي : أي انعدل ، وفي الحديث (١) قال علي رضياللهعنه يوم الجمل : لا تتبعوا مولِّياً ليس بمنحاز إِلى فئةٍ. قال أبو حنيفة : إِذا كان لأهل البغي فئة يرجعون إِليها قتل مُدْبِرُهم وأجيز على جريحهم ، وإِن لم يكن لهم فئة يرجعون إِليها لم يقتل مُدْبِرُهم ولم يجز على جريحهم. قال الشافعي لا يقتل مُدْبِرُهم ولا يجاز على جريحهم وإِن كانت لهم فئة.
ش
[ الانحياش ] : انحاش عن الشيء ، بالشين معجمة : أي نفر.
ويقال : فلان ما ينحاش عن شيء : أي لا يبالي به ولا يكترث له.
الاستفعال
ث ، مثلثة
[ الاستحاثة ] : يقال : استحاث الشيء : إِذا ضاع من الإِنسان فوقع في التراب فطلبه فلم يكدْ يجده. وأصله من الحوث.
__________________
(١) انظر قول الإِمام علي في خبر « يوم الجمل » عند الطبري حوادث سنة : ( ٣٦ ه ). وانظر في الأمان الأم : ( ٤ / ٣٠٢ ) وما بعدها.