ل
[ المحلَّة ] : المنزل في أي زمان كان.
م
[ المَحَمَّة ] : أرضٌ مَحَمَّة : أي ذات حُمّى ، قال الغنوي (١) :
وماءُ سماء كان غير مَحَمَّةٍ |
|
بِداويَّةٍ تجري عليه جَنوبُ |
مِفْعَل ، بكسر الميم
ش
[ المِحَشّ ] : الذي يُحَشُّ به الحشيش.
والمِحَشّ : لغةٌ في المَحَشّ الذي يجعل فيه الحَشيش.
ط
[ المِحَطّ ] : الذي يوشم به. قال (٢) :
كأنَ مَحَطّاً في يدي حارثيةٍ |
|
صَناعٍ عَلَتْ مني به الجلدَ من عَلُ |
يصف جلده بالتشقق من الكِبَر.
م
[ المَحَمّ ] : الذي يحمُ فيه الماء : أي يُسَخَّن.
و [ مِفْعَلة ] ، بالهاء
س
[ المِحَسَّة ] : الفِرْجَوْن ، وهي ما يُحَسُ به الدابة : أي يُنْفَضُ عنه التراب.
ف
[ المِحَفَّة ] : مركبٌ من مراكب النساء.
__________________
(١) لم نهتد إِليه ، وهناك أكثر من شاعر غنوي أشهرهم طفيل وكعب بن سعد ـ ينظر ديوان الأدب والمجمل والعين والجمهرة والاشتقاق ـ.
(٢) البيت للنمر بن تولب ، ديوانه : (٨٥) ، والجمهرة : ( ١ / ٦١ ) ، والصحاح واللسان والتاج ( حطط ) ، وقبله :
فضول أراها في أديمي بعدما |
|
يكون كفاف اللحم أو هو أفضل |