أصحاب الشافعي (١) : القياس أولى.
التفعُّل
ر
[ التحسُّر ] : تحسَّر عليه : من الحسرة : أي تَنَدَّمَ.
وتحسَّرتِ الطيرُ : إِذا خرجت من الريش القديم إِلى الريش الحديث.
وتحسَّر وَبَرُ الناقة : كذلك.
و
[ التحسِّي ] : تَحَسَّى الحِسَاء : أي حَساه.
ي
[ التَّحَسِّي ] : تحسَّيْتُ : لغةٌ في تَحَسَّسْتُ الخبرَ.
التفاعل
د
[ التحاسُد ] : من الحسد.
الافْعِلال
ب
[ الاحسباب ] : احْسَبّ : أي صار أَحْسَبَ ، وهو الذي ابيضت جلدته من داء أصابه ففسدت شَعْرَته فصار أحمر وأبيض كأنه أبرص من الناس والإِبل. قال امرؤ القيس (٢) :
يا هند لا تنكِحي بُوهةً |
|
عليه عقيقتُهُ أحسبا |
__________________
(١) انظر في مسألتي الاستحسان والقياس ، الإِمام الشافعي : الرسالة : ( باب الاستحسان ) (٥٠٣) ، الأم : ( ٧ / ٢٧ ) وما بعدها. ولمزيد من التفصيل والمقارنة بين آراء الإِمام الشافعي والإِمامين مالك وأبي حنيفة انظر : أبو زهرة ( الشافعي ) ( ٢٨٠ ـ ٣٢١ ).
(٢) ديوانه (٢٩) ط. دار كرم ، واللسان ( حسب ).