الصفحه ١٧١ : ، وقد يقع في أخلاط المراهم
النافعة من نهش الهوام ، وأما (١)
مالا ميسي وهو الفودنج النهري فمنه ما هو أولى
الصفحه ١٧٣ : البزر ، وذلك أن بزر هذا شبيه
بالزيتونة وأول ما ينعقد في شكل عنقود ، ويقال : إن أرانوعين إذا شرب أولد
الصفحه ٥ :
ماسويه : النبق بارد يابس في وسط الدرجة الأولى واليبس فيه أقل من يبس الزعرور ، وهو
نافع للمعدة عاقل
الصفحه ٩ : المنهوش فإن لم
يتهيأ له أن يتولى علاج المنهوش منذ أوّل أمره لكن بعد ما يمضي له أيام كان ينثر
من هذا الدوا
الصفحه ١٨ : إذا شرب أورث مغصا وكربا وسجعا
في الأمعاء وتركه أصلح من استعماله ، وإصلاح الصفة الأولى منه أن تعمد إلى
الصفحه ١٩ : العلل
الصفراوية المحتاجة إلى الإستفراغ كحميات الصفراء النضجة الأخلاط والحميات
المحتاجة في أوّلها والرمد
الصفحه ٢٤ : عسر ذلك صاروا
يتخذونه من العفص والبلح على نحو عمل الرامك وهو حار في الأولى يابس في الثانية
جيد لأوجاع
الصفحه ٢٧ : على هذا أن يكونا صنفا واحدا ويمكن أن يكونا نوعين
متقاربين. جالينوس في الأولى من أغذيته قال : الطبقا
الصفحه ٣٠ : يستخرج منه دهن وتستعمله أهل مصر. ابن ماسويه : حار
في وسط الأولى رطب في آخرها لزج مفسد للمعدة مرخي الأعضا
الصفحه ٣٢ : ، ويضمد به الأورام الحارة وخاصة العارضة في
المقعدة وينتفع بها وإذا ضمدت به على الجراحات في أوّل ما تعرض
الصفحه ٣٤ : سريعا أوّل ما يؤكل ثم يرجع فيقلل الشهوة ، وأما السمك الصخري فسريع الإنهضام
وفي غاية الجودة والموافقة
الصفحه ٣٥ : الأولى منضج محلل وأكثر فعله في الأبدان
الناعمة والمتوسطة دون الصلبة وينضج الأورام وخصوصا الذي في أصل
الصفحه ٣٦ : شبيه بورق المازريون وأجوده المكي. أمية بن أبي الصلت : السنى حار يابس
في الأولى يسهل المرة الصفرا
الصفحه ٣٧ : وينخل ويؤخذ ترابه فإنه يصلح لغسل اليد.
جالينوس في ٨ : هذا السنبل يسخن في
الدرجة الأولى ويجفف في
الصفحه ٣٨ : أنه أرخى منه وفيه شيء من مرارة. ابن ماسويه : حار يابس في الدرجة
الأولى يقطع فضول البلغم من المعدة