الصفحه ٤٦ :
السحج المقلق المكثر الإختلاف من غير إطلاق.
سيسير
: ديسقوريدوس في ٣ : ومن الناس من سماه أرقلس
وهو ينبت
الصفحه ٦١ :
إذا مسح به رأس
الذكر في وقت الجماع ولذلك صار أنفع الأدوية كلها في منع الحبل ويصير من استعمله
على
الصفحه ٦٤ :
صفره وماؤه المستقطر
ينبت الشعر في داء الثعلب لطوخا.
شعر
الجبار : هو البرشياوشان وهو كزبرة البئر
الصفحه ٨٠ : المسحوق إلى الهاون ويصب عليه من
الماء ويغسل أولا فأولا ويؤخذ في إناء فإذا ألقي في الماء صفيته عن الصبر
الصفحه ٩٤ :
وتعرفه أهل اليمن
بالزقوم أيضا وقد ذكرته في حرف الزاي.
ضرس
العجوز : إسم لحسك السعدان وقد ذكرته
الصفحه ١٠٠ : البيش ولذلك سمي طراغيون
البيشي.
طراغيون
آخر : ديسقوريدوس في ٤ : ومن الناس من يسميه
سقرينوس ومنهم من
الصفحه ١٠٥ :
الإنسان في الدرجة
الثالثة من درجات الأشياء المجففة وفي الدرجة الثانية من درجات الأشياء المسخنة
الصفحه ١١٩ :
هو ثمرة الأثل عند
أهل مصر وقد ذكرت مع الأثل في الألف.
عرطنيثا
: تقال على بخور مريم وأيضا على
الصفحه ١٣٥ : البلغم الغليظ والرياح ويفتح ما يعرض في لفائفه من السدد ويقوّيه على دفع
الأبخرة والرطوبة المتراقية إليه
الصفحه ١٤٥ :
النبات المسمى
بالبربرية برهلان (١)
وهو الطباق ورجعوا في ذلك إلى قول إسحاق بن عمران وأحمد بن أبي
الصفحه ١٥٩ :
البلغم اللزج العارض
في الوركين والظهر والأمعاء إلا أنه يورث غما وكربا ويبسا ويورث حرقة وزحيرا في
الصفحه ١٦٥ :
في المعدة ويضر
بالعصب والحجب التي فوق الدماغ ويحدث قراقر أو نفخا كثيرا في المعدة إلا أنه نافع
من
الصفحه ١٦٧ :
مع الملح والبصل وضمد به داء الثعلب بعد دلكه ناعما أنبت فيه الشعر ، وإذا خلط مع
دقيق الحمص أو الفول
الصفحه ٤ : الوجع ، ابن سينا : بوله ودمه عجيب في فتق الصبيان وقد يجعل في
بوله أو دمه شيء من المسك ويجعل في إحليل
الصفحه ١٢ :
ومن الغرق والحريق ومن
كل بلية ، وإن علق منه شيء على من يعتاده الصرع أبرأه وكان فعله في ذلك أبلغ من