الصفحه ١٣٠ :
يحمل إلى الشام
جميعه وتعرفه عامّة مصر بالعكنة ، ونحن في بلاد الأندلس نعرف هذا النوع بالسورنجان
الصفحه ١٣٧ : جوز الدلب وهو أكبر من الزيتونة وأعرض وزهر أسود وبعد الزهر
يكون له حمل شبيه بالعناقيد فيه ١٥ حبة أو ١٢
الصفحه ١٤٢ : إلى الصفرة كزهر الزيتون ، وزهر
هذه كزهر اللوز مليح المنظر إلا أنه إلى الطول فيه مشابهة من زهر صريمة
الصفحه ١٧٣ :
البواسير في المقعدة
نفعا منها نفعا بينا. قال الطبري : إنه إن علق من ناب فيل في عنق صبي أمن من وبا
الصفحه ٥ :
مدوّرة في غبريه وضاله
وشوكة الضال حجناء حديدة ، وربما كانت السدرة محلا لا دوحة والدوحة العريضة
الصفحه ٨ :
لينة تذبل الجراحات
الكبار الحادثة في الأجسام الصلبة وهذا مما يدل على أن قوّتها جميعا قوّة مجففة
الصفحه ١٣ : الفربيون إلا أنه أخشن منه وأغلظ وله ساق أكبر من ساق
ساساليوس الذي من مصاليا شبيه في شكله بالقنا وعليه إكليل
الصفحه ٣٩ : النزلات ونزف الدم. إسحاق بن عمران : وإذا خلط بدهن
الورد حتى يغلظ نفع من الشقاق المزمن الواغل في اللحم
الصفحه ٤٤ :
زهر السوسن يستعمل
في الأكلة ويسميه بعض الناس ليربون ويعمل منه الدهن الذي يقال له ليربس ومنهم من
الصفحه ٦٢ : شرب السم ولسع الهوام ويطرد الرياح الغليظة المؤلمة
التي قد انعقدت في بعض الأحشاء ، وإذا خلط بزيت ودقيق
الصفحه ٨٩ :
صغارا وطبخ بخل وأمسك
طبيخه في الفم سكن وجع السنّ الألمة وقد يهيأ منه سواط للأدهان المعمولة المحللة
الصفحه ١١٢ :
إذا طليت على عود
الكرم قتلت الدود الذي يتولد في مبدأ الربيع عند ما يورق فتأكل عين الكرم وتفسده
الصفحه ١١٣ :
في لون أسفيذاج
الرصاص لين المذاق يلطخ الفم من شدّة لينه وفي طعمه ملوحة فإذا دخن نقصت ملوحته وطاب
الصفحه ١٥١ :
لحم الماعز الأهلي
فضلا عن لحوم الضأن ، ولذلك يصلح الأبدان الكثيرة الفضول في الرطوبات ، ولا يصلح
أن
الصفحه ٩ :
أو نحوه في هيئة
الخرزة أصهب اللون طيب الرائحة ، وإذا قلع وجفف انفتل كانفتال الثوب المعصور وأكثر